محتوى العمل: فيلم - القاهرة في الليل - 1963

القصة الكاملة

 [1 نص]

أكدت صباح لثلاثى أضواء المسرح أنها مرتبطة بتسجيل برنامج على الهواء وعليهم تأجيل اللقاء معها، فجأة هرب الثلاثة من مبنى التليفزيون عندما رأوا الحارس يتجه نحوهم فاستقلوا الأتوبيس النهرى حيث كانت المطربة مها صبرى تصف للركاب جمال مصر، إلا أنهم اكتشفوا ان الحارس مازال يتبعهم باللنش فعادوا مرة أخرى إلى مبنى التليفزيون لحضور تسجيل أغنية وطنية، بدأوا فى البحث عن البلاتوه الذى سيتم فيه التسجيل فقابلوا صباح مرة أخرى تغنى ومعها ناديه لطفى وليلى طاهر، وهناك كان فؤاد المهندس يتأمل بعض الفلاحات خلال ملئهن الجرة. يدخل الثلاثى إلى حجرة المكياج ولكنهم يكتشفون أن الحارس مازال يراقبهم فهربوا إلى أحد البلاتوهات فتنكروا فى زى أجانب، وجاء فؤاد المهندس ليعنى أغنية نجاة ماذا أقول له، ولم يتعرف الحارس على الثلاثى الموجود خلال رقصة نجوى فؤاد بالشمعدان، فجأة استطاع تحديدهم، لكنهم نجحوا فى الهرب منه وتنكروا فى زى سيدات حيث اشتركوا فى عرض الأزياء، يستطيع الثلاثى تقديم عرضهم المشهور "كرة القدم". فى نهاية الفيلم استطاع الحارس ضبط الثلاثى حيث كانوا فى شدة الخوف فإذا به يخبرهم أنه يسعى إلى لقائهم لتحذيرهم حيث أنهم عبروا طريق غير مخصص للمشاة عليهم مستقبلاً ان يأخذوا حذرهم أثناء العبور.


ملخص القصة

 [1 نص]

يحاول ثلاثي أضواء المسرح (الضيف- سمير- جورج) مقابلة الفنانة (صباح)، لكن انشغالها يجعلها تؤجل المقابلة. وفي أثناء تواجدهم بمبنى التلفزيون يقومون بالعديد من المغامرات اعتقادًا منهم أن حارس التلفزيون يسعى لطردهم، وخلال ذلك يقابلون المطربات (شادية، فايزة أحمد، مها صبري، نجاة الصغيرة) والراقصة (نجوى فؤاد) خلال أداء كل منهن لفقرتها الفنية.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

يحاول ثلاثي أضواء المسرح لقاء المطربة صباح وخلال ذلك يقوموا بعدة مغامرات تضم كل ألوان الغناء.