الأبالسة  (1980) 

6

ينجح المدرس حمزة في كسب صداقة تلاميذه، يركب الطالب صلاح وزميلته نادية سيارة جلال شقيق نادية، يقع لهما حادث سيارة، فى النيابة يتهم جلال صلاح بأنه سرق سيارته، ينكر وجود نادية معه في الحادثة خوفًا من بطش...اقرأ المزيد أخيها، يخفى حمزة صلاح فى منزله ليتيح له الفرصة لأداء الامتحان، وتتنامى علاقة ليلى بحمزة.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [5 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

ينجح المدرس حمزة في كسب صداقة تلاميذه، يركب الطالب صلاح وزميلته نادية سيارة جلال شقيق نادية، يقع لهما حادث سيارة، فى النيابة يتهم جلال صلاح بأنه سرق سيارته، ينكر وجود نادية معه في...اقرأ المزيد الحادثة خوفًا من بطش أخيها، يخفى حمزة صلاح فى منزله ليتيح له الفرصة لأداء الامتحان، وتتنامى علاقة ليلى بحمزة.

المزيد

القصة الكاملة:

حمزه المصرى(فريد شوقى)لَقيط تربى بملجأ وتعلم الموسيقى، وإلتحق بمعهد الموسيقى وعمل مدرسا للموسيقى بوزارة المعارف، واستمر بوزارة التربية والتعليم بعد ذلك، وعندما تقدم للزواج من...اقرأ المزيد زميلته التى احبها، كان أصله سببا فى عدم إتمام زواجه، وعاش بقية حياته عازفا عن الزواج، وإلتحق مؤخرا مدرسا للموسيقى بمدرسة ثانوية مشتركة بأحد القرى الساحلية، ليفاجأ بأحوال الطلبة المنفلتة، وعدم اهتمام المدرسة بحصة الموسيقى، وبالتالى حجرة وآلات الموسيقى وتقاعس زميلته مدرسة الموسيقى ليلى (نورا) عن القيام بواجبات عملها، وقد ضبط الطالب المنفلت صلاح خربوطلى (محسن محيى الدين) وفى احضانه زميلته الطالبة ناديه (مها عثمان) فنهرهما، وفى المساء سرقت ناديه سيارة شقيقها جلال (محمود عبد العزيز) المسافر، لتتنزه بالسيارة مع صديقها صلاح، ولكنهما اصطدما بشجرة وتحطمت السيارة، وشاهدهما حمزه، وإكتشف حمزه ان جلال هو الرجل المسيطر على البلدة ويفرض سطوته ونفوذه على اَهلها، وأنه أراد ان يخفى فضيحة اخته، فإدعى ان صلاح ابن غفيره الخربوطلى (حافظ امين) قد سرق السيارة ليبيعها فى الاسكندرية، وقد أنكر صلاح وجود ناديهدمعه ليتستر عليها، ولكن حمزه أوضح الحقيقة امام ضابط النقطة حسين (حسين الشربينى)، وامام إصراره سحب جلال شكواه ضد صلاح، وقرر الانتقام من حمزه، فحرض رجاله ليعتدوا عليه بالضرب المبرح، وان يمنعوا أهل القرية من بيع الطعام له، وطلب جلال من غفيره الخربوطلى ان يأخذ إبنه صلاح ويرحلان من البلد، ولكن حمزه تعاطف مع صلاح الذى بقى له أسبوعان على امتحان الثانوية العامة، وآواه سرا فى منزله، وعندما انكشف أمره، نقله لمنازل بعض الناس الطيبين، واكتشف حمزه ان مدرسة الموسيقى ليلى، على علاقة بجلال الذى يطمع فى جسدها، وتطمع هى فى الزواج منه لينتشلها واهلها من الفقر، ولكنها عندما علمت بنية جلال فى قتل حمزه المصرى، نبهته وانقذته من موت محقق، وقطعت علاقتها بجلال بعد ان تيقنت انه لن يتزوجها، واقتربت أكثر من حمزه وأحبته وعرضت عليه الزواج منها، ولكنه اخبرها بقصة حياته وانه بلغ سنا كبيرا وهى مازالت شابة وعليها ان تبحث عن شاب مثلها، وقرر حمزه ان يودع صلاح بنقطة البوليس ليكون تحت حماية الضابط حسين، ولكن رجال جلال تمكنوا من قتل صلاح فى الطريق، وبعد الجنازة قام رجال جلال بخطف ليلى، وتقديمها الى جلال الذى اغتصبها، ثم ألقوها فى الطريق ليعثر عليها حمزه، ويقرر تخليص القرية من استبداد جلال وظلمه، فقام بتحطيم رأسه بحجر كبير، ثم ذهب للنقطة يعترف بقتله جلال، وثار الضابط حسين فى وجهه، وأخبره بأنه تسرع، لأنهم قبضوا على قاتل صلاح الذى اعترف على جلال، وأنهم كانوا فى طريقهم للقبض عليه. (الآبالسة)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات