محتوى العمل: فيلم - العقاب - 1948

القصة الكاملة

 [1 نص]

حوريه(زوزو ماضى)زوجه شابه تخون زوجها العجوز محرم(زكى ابراهيم) مع اعز أصدقاءه محسن(محمود المليجى)الذى يبتزها. يتأكد محرم من خيانة حوريه فيدعوا محسن للمنزل ويواجههم ويطلق زوجته وأثناء الشجار يدفع العشيق الزوج فيقع على الأرض ويموت وأثناء ذلك تحضر رقيه(فردوس محمد) المربيه طلباً للمال لإشباع رغبات زوجها السكير حنفى (رياض القصبجى)وتتهم بالقتل ويحكم عليها بالمؤبد. تعهد رقيه بابنتها ضحى الى ام على(ثريا فخرى). يقنع محسن عشيقته حوريه ببيع أملاك ابنها واعطاءه ثمنها ثم يتنكر لها ويبلغ المجلس الحسبى بأنها زورت وبددت ميراث ابنها فتدخل السجن خمس سنوات. تلتقى حوريه فى السجن مع رقيه وتخبرها بأن القاتل هو محسن وأنهاأودعت ابنها اميرإحدى المدارس الداخلية وتطلب منهاأن توصى ام على برعاية ابنها امير.يتعرف محسن على ابنة ناظم باشا المريضة بالقلب ويتزوجها وينجب منها ابنته ابتسام. تموت حوريه فى السجن وتمر السنوات ويفرج عن رقيه وتجد فى استقبالها ام على التى تصطحبها للمنزل على انها ضيفه من الاسكندريه وهناك تلتقى بضحى(ساميه فهمى) بعد ان كبرت وتعمل ممرضه وكذلك امير(كمال الشناوى)بعد ان نال شهادة الحقوق ولا يجدعملا. يتعرف اميرعلى ابتسام (فاتن حمامه)فى حادث تصادم وتعجب به وتلحقه بالعمل فى دائرة والدها وكانت ابتسام مريضه بالقلب وفى إحدى نوبات القلب ينقلها امير لمنزلها وهناك يلتقى بمحسن الذى يتعرف عليه بعد ان سأله عن اسمه. تعلم ابتسام بأمر زواج امير من ضحى فتنهار ويخاف عليها محسن من الصدمة فيذهب لضحى ويعرض عليها المال مقابل ان تترك امير ولكنها ترفض وتطرده وأثناء خروجه يشاهد رقيه ويخبر أمير أن ضحى هى ابنة قاتلة أبيه فيفسخ امير خطبته لضحى.تذهب رقيه الى محسن وتخبره ان حوريه اعترفت لها بأنه القاتل وأنها سلمتها اعتراف كتابى بذلك وهددته ان لم يبرأها امام امير ستخبر ابتسام والتى كانت تستمع للحديث من طرف خفى وخرجت وراء رقيه لترى الدليل على صدق اتهامها وفى نفس الوقت يحضر محسن لمساومة رقيه مما يدعوا ابتسام للاختباء ويدور حديث بين رقيه ومحسن تتأكد منه ابتسام من صدق كلام رقيه وحينما يخرج محسن مسدسه لقتل رقيه تهرب منه بداخل احد الحجرات ويسرع ورائها ويطلق النار فيصيب ابنته ابتسام وينهار محسن وأمام البوليس يعترف ويبرئ رقيه وتأمره ابتسام ان يتنازل عن كل ثروته لصالح الوريث الحقيقى للثروه أمير فينفذ آخر طلب لإبنته قبل موتها ويدخل هو السجن ليقضى الباقى من عمره. (العقاب)


ملخص القصة

 [2 نصين]

يحاول أحد الشباب ابتزاز عشيقته ويطالبها بابتزاز الزوج فتمده بالمال وهي راضية وإذا بزوجها يكتشف علاقتهما، وأثناء إحدى المشادات بين العشيق والزوج، يصطدم رأس الزوج بعامود رخام فيموت، تتهم الخادمة بقتله وتلصق بها الجريمة ويحكم عليها بالسجن خمسة وعشرين عامًا وتعهد بطفلتها لصديقة لها لترعاها، بعد مرور سنوات تتورط الزوجة في تزوير أوراق لابنها القاصر ويحكم عليها بالسجن وهناك تتقابل مع الخادمة.

تستغل الزوجة ثقة زوجها فى سلوكها لتخونه وتقيم علاقة مع رجل رعديد، يكتشف الزوج خيانة زوجته له فيقبل على الانتقام لشرفه وكرامته ويحاول قتل هذا العشيق الخائن فيقتله العشيق، يموت الزوج تاركًا وراءه طفلاً صغيرًا، بينما يهرب هذا العشيق النذل وتصمت الزوجة حتى تتهم الخادمة فى قتل سيدها وتتركها الزوجة لتدخل السجن وتعدها بتولى رعاية طفلتها، بعد الخلاص من الزوج والجريمة تحاول الزوجة أن تدفع عشيقها للزواج منها ولكنه يتنصل لوعوده لها وتكتشف الزوجة أن عشيقها يتحايل على سلب أموالها. وحين تواجهه بذلك، يدبر للتخلص منها فيلفق لها تهمة ويدخلها السجن، هناك تلتقى بالخادمة البريئة فتعترف لها بكل شىء وهى تلفظ أنفاسها الأخيرة فى السجن، ولا تستطيع الخادمة إثبات براءتها وتقضى فترة العقوبة لتخرج من سجنها لتجد ابنتها قد كبرت وتريد الإرتباط بابن من اتهمت فى قتله ظلمًا ومن أدخلتها السجن ولم تعمل على تبرئتها. ترفض هذا الارتباط إلا أنها تجد نفسها أخيرًا تمارس الظلم كما مارسوه عليها فترجع عن رأيها ليتزوج الحبيبان اللذان لم يشهدا مأساة الظلم هذه.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تدور الأحداث حول قيام أحد الشباب بابتزاز عشيقته ومطالبتها بابتزاز زوجها بالمال، حتى أن اكتشف زوجها علاقتهما ببعض.