مسعدة فلاحة طيبة، تعرضت للاستغلال الجنسي وباتت حبلى. أرادت أن تتخلص من العار، فألقت بالطفل فى الحقل وسمعت عواء ذئب فتحركت الأمومة فى أعماقها وعادت لتأخذه لكنها لم تعثر عليه، وبعد سنوات يقع المجرم تحت رحمة مسعدة من جديد وقد أصبح اسمها لوليتا، التى تتعرف على شاب وسيم هو ابن من استغلها جنسيًا.