يخرج سالم ورجاء في رحلة صيد فيوهمها أن أحد مساعديه أصيب بطلقة قاتلة من بندقيتها أثناء صيدها فيجبرها على كتابة اعتراف بأنها قتلته كي يبتزها، وتقع رجاء في حب ممدوح الثري وتتزوجه، ويبتزها سالم بالفعل ويطالبها أن تمنحه من أموال زوجها.
كان سالم ورجاء فى رحلة صيد فأوهمها أن أحد مساعديه أصيب بطلقة قاتلة من بندقيتها أثناء صيدها وأجبرها على كتابة اعتراف بأنها قتلته . يقع ممدوح ابن عصام بك فى حب رجاء ورغم فشله فى دراسته تزوجها ، يستغل سالم الفرصة ليطالب رجاء بإعطائه من نقود زوجها الكثير ، خاصة وأ، والدته لن ترفض ، وكان لعاصم بك والدان من زوجة سابقة هما أحمد وهالة ونتيجة لسوء معاملة ابتسام هانم (زوجة أبيهم) لهم أعتمدًا على نفسيهما وأصبحا قادرين على تحمل المسئولية . تعجب نادية بأحمد وتتم خطبتهما فى نفس الوقت تبددت أموال ابتسام هانم على نزوات ابنها ممدوح ، حرض سالم ممدوح على تزوير إمضاء والده ليبيع العمارة التى يملكها لمرابى أقرضه نقود ، يقوم عصام بك أيضًا ببيع العمارة لرجال ثالث دون أن يعرف بما فعله ابنه ، فقرر المرابى الانتقام من ممدوح وسالم اللذين سعيا إلى سرقة عقد البيع منه فحدثت مشادة يقوم سالم بخنقه حيث مات بين يديه ، حضر أحمد لمساعدة أخيه للخروج من هذا الموقف وجاء البوليس وقبض على أحمد معتقدًا أنه هو القاتل وتم الحكم عليه بالإعدام ، لكن فى اللحظة الأخيرة يعود ممدوح إلى عقله ويقبض على سالم بمساعدة هاله وناديه . واكتشفت رجاء أنها تعرضت للابتزاز بعد ان تعرفت على مساعد سالم والذى أقنعها أنها قتلته ببندقيتها.