محتوى العمل: فيلم - 2 على الطريق - 1984

القصة الكاملة

 [2 نصين]

يتعرف ممدوح وهو شاب لا يحب النساء المسنات على حنان فى الباخرة أثناء سفرهما إلى اليونان، يطلب منها الزواج بعد إتمام دراسته. فى أثينا يتشاجر ممدوح مع شاب وفى القسم يطلب من حنان أن تضمنه، ثم يمضيان معًا أيامًا سعيدة فى اليونان، لكنه يفاجئ بسفرها طالبة منه عدم البحث عنها. يعود ممدوح إلى مصر ويعمل بأحد الفنادق الكبرى، يلتقى بها فى الفندق ويكتشف أنها متزوجة من عزت بك أحد مراكز القوى. يلفق عزت تهمة لوالد ممدوح ويحبسه ويعتقل ممدوح ويذيقه ألوانًا من العذاب كى يبتعد عن حنان. يدبر لأبيه تهمة فى عمله ثم يلقى به فى مستشفى المجانين، تستجيب حنان لمطالب زوجها بالامتثال له على أن يطلق سراح ممدوح، وأثناء سفرهما إلى الاسكندرية يموت عزت فى حادث تصادم، تقرر حنان أن تسرع بالعودة إلى ممدوح.

عزت بيه (عادل ادهم) أحد مراكز القوى المستبدين، شاهد عضوة النادى حنان سيد فهمى (شمس البارودى) تلعب التنس بالنادى فتحرش بها، ولكنها صدته، فما كان منه إلا أن استصدر أمرا بوضع مصنع وفيللا والدها (صلاح نظمى) تحت الحراسة، وطلب منها الحضور ذليلة لتكون تحت أمره بالحلال، فلما رفضت، طرد والدها وأختها الجامعية منى(حنان سليمان) من الفيللا، فإضطرت للخضوع لرغبته فى الزواج منها سرا، لأنه متزوج من أخرى، وعاشت معه بجسدها تكرهه وتتمنى الخلاص منه، وفى رحلة بحرية بمفردها لليونان لترفه عن نفسها تقابلت على المركب مع ممدوح (عادل امام) ، الذى كان قد حصل على شهادته الجامعية، وترك الحارة مسافرا لليونان على سطح المركب للبحث عن فرصة عمل يكون منها مستقبله، وقد تقابل مع جاره بالحارة عامل النظافة على ظهر المركب زكى عبد البصير (بندق حسن) الذى اخبره ان المركب على وشك الإيقلاع، وان هناك قمرة (حجرة) خالية، وأسرع ممدوح للإقامة فى القمرة سرا، غير ان القمرة كانت مخصصة لحنان هانم التى حضرت فى اخر لحظة، وإضطر ممدوح للإختباء تحت السرير، وشاهدته حنان وطردته من قمرتها، وقابلها عدة مرات على سطح المركب وترازل عليها حتى لفت نظرها خفة دمه، وتعرفت عليه وعرضت عليه خدماتها باليونان اذا ألم به أى مكروه، وسلمته عنوان الفندق الذى ستنزل به، وجرها ممدوح للعديد من المشاكل، فقد تشاجر مع جرسون مطعم وحطم بعض ممتلكات المطعم، وذهبوا به لقسم البوليس واستنجد بحنان الى دفعت التعويضات وأخرجته، ولكنه عمل فى خدمة الغرف بنفس الفندق الذى تقيم به حنان، وتحرشت به عجوز حيزبون، فهرب منها وطاردته حتى غرفة حنان ووقعت لتلقى مصرعها بأزمة قلبية، ويتم القبض على ممدوح وحنان، حتى ثبتت براءتهما، وشعرت حنان بعاطفة نحو ممدوح الذى كان يظنها من علية القوم، فأفهمته انها مربية تعمل لدى أسرة ثرية، وأنها فقيرة من طبقته، فسمح ممدوح لنفسه بالتمادى فى حب حنان، وأقام معها فى الحدائق العامة وحصلوا على عمل بأحد المطاعم، وعندما عرض ممدوح الزواج على حنان، استيقظ صباحا ليجدها قد غادرت وتركت له رسالة بعدم البحث عنها مع بعض المال الذى يعينه فى الغربة، غير ان ممدوح ام يستطع المكوث فى اليونان بعد مغادرة حنان، فعاد الى مصر بخفى حنين، ليساعده ابن خالته زغلول (وحيد سيف) على العمل بالفندق الذى يعمل به، ولكن ممدوح فوجئ بوجود حنان بالمطعم والتى أنكرته، وأحضر له زغلول عنوانها وافهمه انها من علية القوم، واراد ممدوح ان يرد لها ماقدمته له من مال، فتوجه لمنزلها وقابل زوجها عزت بيه الذى ظن انه والدها، فشرح له ماكان بينهما فى اليونان، مما سبب إحراجا لحنان، واستدرج عزت غريمه ممدوح لصحراء العجمى حيث صدمته سيارة بنية القضاء عليه، ولكن تم انقاذة وقد تهشمت عظامه، وتولى زغلول ابلاغ حنان ماحدث لممدوح بسببها، فقامت بزيارته فى المستشفى، ثم فى البيت لتتعرف على والدته (هانم محمد) ووالده (عز الدين اسلام)، وتركت حنان المنزل لعزت وعادت لمنزل والدها، فغير عزت من استراجيته وطرد ممدوح من عمله، ولفق تهمة تبديد لوالد ممدوح وتم القبض عليه، كما لفق تهمة تسهيل الدعارة لمنى مما عرضها للفصل من كليتها، ولما فشلت محاولاته لتخضع له حنان، ادخل ممدوح مستشفى المجانين، واضطرت حنان للعودة لعزت لتقول له أنا تحت امرك، فتم اخراج ممدوح من المستشفى، وخروج والده من الحبس، وتم تبرئة اختها منى من التهمة، وصحب عزت زوجته حنان للأسكندرية ليدخل فى مؤخرة سيارة محملة بأسياخ الحديد التى اخترقت جسده ليلقى مصرعه، وتنجو حنان ليخلو لها الجو مع حبيبها ممدوح. (2 على الطريق)


ملخص القصة

 [1 نص]

يتعرف (ممدوح) على (حنان) على متن باخرة متجهة إلى اليونان، وتنشأ بينهما علاقة حب فيطلب منها الزواج، لكنها تعود إلى مصر فجأة، وتطلب منه ألا يبحث عنها. يعود ممدوح إلى مصر ليكتشف أنها متزوجة من (عزت بك) أحد مراكز القوى، تبدأ الحرب بينهما، ويتعرض ممدوح لأذى عزت في محاولته لاسترجاع حنان مرة أخرى.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

يتعرف ممدوح على حنان على متن باخرة متجهة إلى اليونان، يطلب منها الزواج، لكنها تعود إلى مصر فجأة، وتطلب منه ألا يبحث عنها. يعود ممدوح إلى مصر ليكتشف حقيقة ما حدث لها ويحاول ارسترجاعها مرة أخرى.