تضع قمر هانم بنت سفاح تتركها في الشوارع وتنتحر. ترعاها العناية الإلهية وتمر السنون لتصبح الفتاة وفية ممرضة في مستشفى عبدالستار بك وتربط بينها وبين ابنه علاقة حب، إلا أن الأب عبدالستار يرفض هذه العلاقة حيث لا أهل للبنت الممرضة ويتمسك الابن وحيد بها رغم رغبته في عدم عصيان والده.