علوى (رشدى أباظه) مخرج بالمسرح الإستعراضى، يعانى من إنشغال زوجته فيفى (هند رستم) عن متطلباته المادية والعاطفية، وإفتقاده للهدوء المنزلى، وذلك بملاحقتها له بغيرتها الشديدة عليه، وإهماله وابنتهما الصغيرة إيناس (إيناس عبدالله)، وذلك بإمتلاكها تاكسى أجرة، له العديد من المشاكل مع سائقه (حسين إسماعيل) التى وصلت لأقسام البوليس، هذا غير مشاكل التاكسى مع ورش الاصلاح، كما أنها مشغولة دائماً مع صديقاتها المطلقات كوثر (سهام فتحى) وميرفت (كوثر شفيق)، بقراءة الفنجان، وفتح الكوتشينة، والثرثرة بالساعات فى التليفون، مما قلب الحياة بالمنزل الى جحيم، رغم الحب الكبير بين الزوجين، كما أن والد فيفى (عبدالمنعم ابراهيم) رجل سلبى، سبق له تطليق زوجته، وإقامة علاقة مع جارته الشابة (مديحة كامل)، يعنى شايب وعايب، ولا يحل مشاكل إبنته مع زوجها، بل على العكس يحرضها على العصيان وترك منزل الزوجية. تنعكس المشاكل الزوجية على الطفلة إيناس، خصوصاً بعد هروب والدها علوى من المنزل، وإقامته بالاسكندرية، لينعم بالراحة التى إفتقدها بمنزل الزوجية، وفى أحد الموالد، يتعرف علوى على غازية الموالد دوسه (نجوى فؤاد) ، ويجد فيها الحنان والإهتمام، الذى يفتقده فى زوجته، كما يرى فيها موهبة دفينة، تحتاج الى صقل، ويدعوها لمقابلته بالقاهرة فى المسرح الكبير، وتتطلع دوسه للنجومية، وتشعر نحو علوى بعاطفة، فتترك خطيبها سي محمد (حمدى أحمد) عازف الناي، الذى ترك الأرض، من أجل العمل فى الموالد وراء الراقصة، والذى أفاق من غفوته أخيراً وإلتحق بمشروع ناصر لإستصلاح الاراضى الصحراوية، ليعود لعمله الأصلى كفلاح. تتوجه دوسه للقاهرة لتقابل علوى، الذى عهد بها الى مساعده أحمد (سمير صبرى) ليعلمها كل شيئ ويدربها، حتى صنع منها نجمة إستعراضية، وبدأ علوى يميل إليها، ويشعر نحوها بعاطفة، ولأن دوسة راقصة شريفة وعفيفة، فقد رفضت إستمرار علاقتها مع علوى، بعد أن علمت أنه متزوج، وفى نفس الوقت علمت فيفى بعلاقة زوجها مع الغازية، فشعرت بأنه داس على كرامتها، فأخذت إبنتها الصغيرة، وتركت المنزل وتوجهت لمنزل والدها الذى رحب بها، وأشاد بإختيارها ورغبتها فى طلب الطلاق، وعندما أصرت على الطلاق، نفذ لها علوى رغبتها. عندما علمت دوسه بأن علوى لديه إبنة صغيرة، قابلت فيفى فى منزلها، وأقنعتها بإرسال ابنتها إيناس لوالدها، حتى يشعر بالحنين الى العودة لبيته مرة أخرى. سهام لمعى (ناهد شريف) فنانة مدعية، تركت دراستها فى عدة كليات، من أجل العمل فى الفن، الذى لا تتقن منه شيئاً، وحاولت الإلتحاق بالفرقة الاستعراضية، ورفضها علوى، فأقنعتها صديقتها مشمش (سهير الباروني) باللعب على قلب علوى، حتى يلحقها بالعمل فى الفرقة، ونفذت خطتها وإستمالت علوى، وفى نفس الوقت وقعت فى حبه، ودعاها للزواج ووافقت، وفى يوم الفرح، قامت دوسه بخطف الابنة إيناس، حتى توقف تلك الزيجة، وبالفعل إنشغل علوى وفيفي بالبحث عن إبنتهما إيناس، التى إستطاعت الهرب من دوسة، وإستعانت بالشاويش، الذى قبض على دوسه، وذهب بهما لقسم البوليس، وفاق والد فيفى وادرك سلبيته، ونصح إبنته فيفى بالحفاظ على بيتها، والعودة لزوجها والحفاظ عليه، وقام علوى برد زوجته، لتتربى إيناس بينهما، كما عادت دوسه لخطيبها سي محمد، الذى نجح فى إستصلاح الأراضى الصحراوية. (هو والنساء)
علوى مخرج مسرحي، يعيش حياة عائلية غير مستقرة، فزوجته لا تتفهم طبيعة مهنته، وتبدو شديدة الغيرة عليه، كما أنها لا تؤدي له متطلبات البيت كما يحب، مما يدفع بعلوي إلى قضاء أغلب أوقاته خارج المنزل، يتعرف أثناء إخراجه إحدى المسرحيات على الغازية دوسة، والتي يجد في براءتها شيئًا مختلفًا عن زوجته، فتنمو مشاعر حب بين الاثنين، تعرف الزوجة بأمر العلاقة، فتطلب الطلاق، وتتزاحم النساء عليه بعد الانفصال عن امرأته.
تدور الأحداث حول علوي المخرج المسرحي الذي يعيش حياة عائلية غير مستقرة، وهو ما يجعله يقضي أغلب وقته خارج المنزل.