محسن (محمد عبدالوهاب) شاب مستهتر وزير نساء، يعمل سكرتيراً لمكتب الوزير، بمرتب ٤٠ جنيه ولكنه يصرف ١٠٠ جنيه، ويستكمل الفرق بالإستدانة طوال الشهر، وتطارده الديانة فى كل مكان، ويساعده ويحميه من الديانة، البواب عبدالله (على الكسار)، ويسهر محسن دائما فى محل دوم دوم بوسط البلد، وبالطبع له حساب جارى لدى البارمان مارسيل (سيد سليمان)، ويوما يشاهد بالمحل فتاة جميلة ورقيقة تأكل الجلاس، فتبهره بجمالها، وتسلبه عيونها عقله، وتغادر المحل، دون ان يحادثها أو يعرف أى شيء عنها، ويسرع لمقابلة جاره وصديقه الدكتور سامى (سراح منير)، ليقترض منه ٥ جنيهات، ويحدثه عن فتاة الجلاس التى سلبته عقله، وعدم توقعه رؤيتها مرة أخرى، ولم يكن يدرى أن فتاة الجلاس، هى فيفى (راقيه ابراهيم) خطيبة صديقه سامى، ويتصادف أن يقابلها فى عيادة الدكتور سامى، ويحادثها وتعجب به، وتشعر بمدى حبه لها، وتنجذب إليه، فقد كانت تشعر ان خطيبها سامى، بويه من الخارج، ولكنه من داخله، ليس فتى أحلامها، وعندما يعلم محسن ان فيفى خطيبة صديقه سامى، يبتعد عنها، ويتظاهر أمامها انها ليست الفتاة التى يتحدث عنها، ولكن فات الآوان فقد تعلقت فيفى بحبه، وتطارده فى كل مكان، لتنتزع منه إعترافا بأنها الفتاة التى يحبها، ولكى يبعدها عنه، تعمد الإتصال بصديقته طماطم (إلهام حسين) ليقابلها ويتظاهر بحبه لها، مما أثار غيرة وغضب فيفى، التى ارادت إظهار عدم إهتمامها بمحسن، فحددت ميعاد قريب ليقدم سامى الشبكة، ودعت محسن للحفل. كان الدكتور سامى يتظاهر امام فيفى وأهلها، بأنه ثرى يمتلك رصيدا بالبنك، ولديه أطيانا، ووعدها ببناء فيللا للزوجية، والحقيقة انه كان طمعانا فى ثروة فيفى ووالدتها أمينه هانم (زينب صدقى) وزوج والدتها فتحى بك (محمد فاضل)، ولم يكن سامى يمتلك سوى ألف جنيه، قيمة المهر، ولم يكن لديه مال لشراء الشبكة، فلجأ الى صديقه محسن ليقترض منه، ولم يدرى ان محسن مديون لطوب الأرض. حاول محسن ان يجد مخرجا لصديقه سامى، فقدمه لعمه الثرى خورشيد باشا (محمد عبدالقدوس) ليقترض منه، ولم تفلح الحيلة، لسوء سمعة محسن فى السداد، فإضطر محسن لإقراض صديقه الخاتم الألماظ الثمين الذى ورثه عن والدته، لكى يرهنه سامى مقابل المبلغ المطلوب لشراء الشبكة، ولكن سامى طمع فى الخاتم، فقدمه لفيفى بإعتبار انه الشبكة، ولم تستطع فيفى ان تنسى حبها لمحسن، وحاولت الإقتراب منه فى الحفل، ونسى محسن نفسه وأخبرها انها أجمل وأعز شيئ فى حياته، ثم تدارك الأمر، وعاود صده لها، مما أغضبها، فطلبت منه ألا تراه مرة أخرى، ولكنها ندمت فى اليوم التالى، وذهبت لمنزله للإعتذار، وفوجئت بأن أحد الديانة، الذين حجزوا على أثاث منزله، جاءوا لتنفيذ البيع بالمزاد العلنى، فإضطرت لإعطاء المدين خاتم شبكتها رهنا، لوقف البيع، ولم تفلح إحتجاجات محسن، وذهبت لخطيبها سامى وأخبرته بما حدث. ولكن محسن إضطر لبيع أثاث منزله، من أجل سداد الدين وإسترداد الخاتم، وأعاده مرة أخرى لصديقه سامى وخطيبته فيفى، التى انتزعت إعترافا من سامى، بما تظاهر به من ثراء، وان خاتم الشبكة قد إقترضه من محسن، فإعترفت له فيفى بأنها فتاة الجلاس، التى يحبها محسن. وفى نبل بالغ، تنازل سامى عن خطيبته فيفى من أجل صديقه محسن، وذهب بها إليه، وأخبره انه عثر على فتاة الجلاس، ورد له الخاتم، ليعاود محسن تقديمه الى حبيبته فيفى، هدية زواج. (رصاصة فى القلب)
محسن شاب مستهتر ومتعدد العلاقات، يلتقى بالصدفة مع فتاة أحلامه ويقع فى هواها على الفور لكنه يكتشف أنها خطيبة صديقه فيقرر الابتعاد عنها لكنها تكون قد أحبته.
محسن شاب مستهتر موظف في دوان الوزارة يحيا بفوضوية معروف عنه انه دائم الاستدانة يحدث ان يلتقى فتاة فى محل جروبى تجذب انتباه برقتها وجمالها حين يذهب الى الدكتور سامى ليستلف منه مبلغا 5 جنيهات يحكى له عن هذه الفتاة التى احبها بعدها يلتقى بهذه الفتاة فى عيادة صديقه سامى ويغنيان الدويتو الشهير حكيم عيون ليكتشف ان فيفى هى خطيبة سامى صديقه القريب منه يبتعد عنها فى نبل بل وحين يتعذر على صديقه شراء خاتم الخطوبه يهبه محسن خاتما ثمينا وهو اغلى ما عنده تركته له والدته ليقدمه صديقه الى خطيبته فى الوقت الذى يحتاج فيه للمال بشدة لينجيه من الحجز على مفروشات بيته لكنه يرتضى بالحجز تعرف الفتاه بامر الحجز فترهن الخاتم حتى تفك الحجز عن محسن يعرف سامى ما حدث ويتاكد ان خطيبته فيفى هى نفسها فتاة جروبى فيبتعد عن طريقها بكل نبل الصداقة ويفوز بها محسن اخيرا.
محسن شاب متعدد العلاقات يلتقى صدفة مع فتاة احلامه ويقع فى هواها لكنه يكتشف انها خطيبة صديقه فيقرر الابتعاد عنها لكنها تكون قد احبته .