يترك الشاويش (غزال) بلده الأقصر، ويلتحق بالعمل في مديرية أمن القاهرة وفي شعبة مكافحة المخدرات، ونظراً لمهارته في العزف على الأوكورديون، تكلفه الشرطة بالالتحاق بفرقة الراقصة (فاتن) المهربة الخطيرة؛ التي تتخذ الملهى ستاراً لإجراء عمليات التهريب، حتى تتمكن الشرطة من القبض على العصابة.
يترك الشاويش (غزال) بلده الأقصر، ويلتحق بالعمل في مديرية أمن القاهرة وفي شعبة مكافحة المخدرات، ونظراً لمهارته في العزف على الأوكورديون، تكلفه الشرطة بالالتحاق بفرقة الراقصة (فاتن) المهربة الخطيرة؛ التي تتخذ الملهى ستاراً لإجراء عمليات التهريب، حتى تتمكن الشرطة من القبض على العصابة.