بيير لوران عاشق في بيروت يواسي الضعفاء ويداوي الجرحى إلا أنه لا يتمكن أن يكون محايدًا فيسقط في رحى الحرب، يكتشف أن مجزرة تمت في الحي الشرقي فيندرج بين صفوة المدافعين عن قتلاهم، يلحق باثنين من مرتكبي المجزرة إلى بيروت ويقرر الانتقام منهما.