محتوى العمل: فيلم - شادر السمك - 1986

القصة الكاملة

 [2 نصين]

جمالات أرملة تواجه أباطرة سوق السمك مثل عتريس وصفوان وسليم، وتقوم ببيع السمك بعد وفاة زوجها لتتمكن من كسب قوت يومها، يتحداها الأباطرة ويمنعونها بالقوة من العمل مستندين للقانون الذي يمنع البيع خارج الشادر، يتعاطف معها أحمد العامل الصعيدي لدى المعلم سويلم، يساعدها في أعمالها والوقوف ضد التجار، ويتزوجها ويبدأ العمل بمفرده بأموالها ويطلب منها البقاء في البيت، ينتصر أحمد في صراعه ويصبح أحد كبار التجار بالشادر بعد شرائه أحد محلات السوق ثم يتنكر لمبادئه وزوجته ويمارس نفس أساليب الإحتكار، يتزوج فتاة صغيرة من بنات الأسر الراقية، وهي سوزي التي يتطلع إلى أعلى من خلالها، وينتقل لأحد الأحياء الراقية ثم يطلق جمالات ويتزوج سوزي ابنة الاثرياء، يتحالف ضده أباطرة الشادر ممن تسبب في إفلاسهم ويتمكنون من إغتياله، وتستمر الحياة في الشادر مرة أخرى بعد وفاته.

مات السماك البتانونى(مطاوع عويس)فإضطرت زوجته جمالات(نبيله عبيد) لتحل محله لتربى ابنتها الصغيرة هنادى(أمل عبد الجواد)وكانت جمالات شابة جميلة طمع فيهاالجميع صغير وكبير،وبسبب عدم انزلاق قدميها فى الحرام،حاربها الجميع بما فيهم المعلم عتريس عبد السميع الوزانى(محمد رضا)الذى ضربها فتصدى له الواد احمد ابو كامل(احمدزكى)صبى المعلم سويلم محمد الرزايقى(احمد ابو عبيه)ودارت معركة بين عائلتى الرزايقى والوزانى،بل بين جميع أفراد الشادر الذى كان منقسما بين عائلتين من الصعيد الجوانى،وكان باقى معلمين الشادر صفوان عبد المجيد الرزايقى (عبد المحسن سليم) وحموده مصطفى الوزانى(محمد ابو حشيش)جميعا ابناء عمومة وبلديات.انتهت المعركة بتحطيم الشادر،وقبض على الجميع، ولكن نائب الزاوية الحمراء محسن بيه(محمد حمدى)تدخل وفض النزاع، وتم الصلح،واتفقوا على طرد جمالات من شادر السمك. باعت جمالات مصاغها،وتوسلت لإبراهيم(شوقى شامخ)ابن الحاج عبدالرحيم(عبدالعزيز خورشيد)مورد السمك للشادر،ان يمنحها حصة صغيرة تبيعها خارج السوق،فرق لحالها وأمدها بأربعة طرود،لم يسمح لها المعلم عتريس ببيعها، تنفيذا للقانون الذى لايسمح بالبيع خارج الشادر،وايضا وقف بجانبها ابو كامل،فطلبت منه العمل معها،ولكنه خشى ان يقول اهل الشادر انه يعمل عند إمرأة،فعرض عليها الزواج ووافقت. تاجر ابو كامل مع جمالات خارج السوق،وضاعف لهم الحاج عبدالرحيم الكميات،واستأجر ابوكامل سيارات ووزع السمك مباشرة على مطاعم السمك بسعر اليوم الذى كان يعرفة من الواد سعده(صبرى عبدالمنعم)والذى اخبره بخلو احدالمحلات بموت صاحبه، واعلن عن بيع المحل فى المزاد فلما حاول ابو كامل بيع السمك امام المحل، اطلق عليه عتريس النار. بعد شفاء ابو كامل من اصابته،استدعى فتوات الصعيد من بلدته،حيث اعتدوا على اهل الشادر وتمكن احمد ابو كامل من دخول مزاد المحل بعد ان أعاق باقى المعلمين عن حضوره،ودفع المبلغ الذى حدده الخبير وهو ٥٠ ألف جنيه. اصبح ابو كامل معلما داخل السوق،وله كلمة مسموعة ورفع أسعار السمك للموردين لينفرد بأكبرحصة،وزادت ثروته، وانتقل لسكن جديد مع زوجته جمالات بعد ان أجبرها على الجلوس بالمنزل مع ابنتها هنادى.وتعرف ابوكامل على منصورحامد(كمال الزينى)احد كبار المسئولين،وطلب ان يتزوج ابنته سوزى(خلود)وأغراه بنصف مليون جنيه مهر وشبكة،وتنكر لزوجته جمالات التى أعانته بمالها وحولته من صبى جربوع لمعلم كبير فطلقها،وأهان معلمه السابق سويلم بأن صفعه على وجهه،واحتكر كل كميات السمك الواردة للشادر،وتسبب فى رفع باقى السلع التى ارتفعت أسعارها طرديا مع ارتفاع أسعار السمك،واتحدالجميع ضد ابوكامل وأطلقوا النار عليه،ويعود الشادر كما كان تحت سيطرة العائلتين المحتكرتين له،وايضاً جمالات تبيع السمك خارج الشادر. (شادر السمك)


ملخص القصة

 [1 نص]

تواجه الأرملة (جمالات) بعد وفاة زوجها طمع التجار بشادر السمك، حيث يحاولون منعها من التجارة، ويحاربونها بكل السبل، حتى يقف بجانبها العامل البسيط (أحمد)، لتتزوجه ويبدأ في إدارة تجارتها وأموالها، لتنقلب الأحداث رأسًا على عقب، حينما يقرر الزواج مرة أخرى.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تحاول (جمالات) مواجهة تجار السمك بعد وفاة زوجها، ليقوم العامل البسيط (أحمد) بمساعدتها وتتصاعد الأحداث.