محتوى العمل: فيلم - الشيطان الصغير - 1963

القصة الكاملة

 [1 نص]

يعيش عصام(محمد يحيى)مع والده مجدى(كمال الشناوى)وأمه رجاء(سميره احمد) وهم يستعدون للعزال الى القاهرة،واتفقوا مع سيارة لنقل العفش. عثرت رجاء اثناء تحضير العفش على هدية من زميلة مجدى فى العمل،فتشاجرت معه ظانة ان هناك علاقة بينهما. حضر الاسطى حسنين(صلاح منصور)السائق ومساعده عليوه(حسن يوسف)لنقل العفش،بينما نزل عصام بدراجته ليلعب مع اصحابه عسكر حراميه،وقد دخل عربة العفش ليختبأ بها من اصحابه،بينما ذهبت رجاء الى جارتها فوزية(نادية النقراشى)لتشكو لها من تصرفات زوجها مجدى،ثم تركتها وذهبت عند اختها فى المنشيه. وجد الاسطى حسنين الدراجة بجوار السيارة فوضعها بداخل سيارة العفش وأغلقها على عصام وسافر بالسيارة مع مساعده عليوه. اكتشف مجدى غياب عصام فأبلغ رجاء التى جاءت مسرعة،ليبحثوا عنه بكل مكان،وبسؤال نجوى(إيناس عبدالله) إبنة فوزية الصغيرة قالت انهم كانوا يلعبون عسكر وحراميه. عرج الاسطى حسنين بالسيارة على بنها حيث عشيقته جمالات(سلوى محمود)والتى قتل صديقها بالأمس وترك جثته لديها،فأخذ الجثة ووضعها بسيارة العفش ليدفنها مع مساعده بالطريق وفى كفر الزيات أوقف السيارة وانزل الجثة،وشاهدهم عصام وهم يدفنون الجثة فهرب بدراجته،فشاهدوه وطاردوه. وصل عصام الى محطة قطار كفر الزيات،ولم يكن معه نقود تكفى لركوب القطار،فإتصل على تليفون الجيران،حيث ردت عليه نجوى وأخبرها انه فى كفر الزيات ولا توجد معه نقود للعودة،والتى أخبرت والداه بالأمر فلم يصدقاها لصغر سنها،ولكن مجدى اتصل بالسنترال وعلم ان محطة كفر الزيات اتصلت بالفعل،فذهب الى هناك مع رجاء. بينما حاول حسنين الإمساك بعصام الذى هرب منه،وصدمته سيارة ونقل للمستشفى،وحاول حسنين قتله هناك،فلم يتمكن فخطفه ووضعه بداخل سيارة العفش مع عليوه الذى تعاطف مع عصام،ووجدبالعفش مسدس خاص بمجدى،فهدد به حسنين،ورفض قتل عصام،وذهبوا جميعا لجمالات بينما توصل مجدى للمستشفى وعلموا ومعهم البوليس بخطف عصام،وطاردوا سيارة العفش حتى عثروا عليها،وحاول عليوه تهريب عصام فقتله حسنين،وهرب عصام وطارده حسنين،لولا ان مجدى وصل وتصارع مع حسنين الذى قبض عليه البوليس وقاد مجدى سيارة العفش للقاهرة.

• 11 اكتوبر 2014
• Mohamed Kassem

ملخص القصة

 [1 نص]

تستعد أسرة عصام للانتقال من مدينة الإسكندرية إلى القاهرة، وأثناء نقل الأثاث يلاحظ عصام أن اثنين من العاملين بالنقل يخفيان جريمة، ويختفي داخل عربة نقل الموبيليا، وعندما يختفي داخل العربة لم يكن يتصور أن سعادة أمه رجاء ووالده مجدي قد انتهت، وغلبه النوم ليصحو على مفاجأة، ويجد السائق ومساعده يحاولان إخفاء آثار جريمة بشعة، وأصبح هو وحده الذي يعرف السر، وصار في نفس الوقت خطرًا لا بد من التخلص منه.

• 25 يوليو 2008
• محمود قاسم