يتجه المركب بالأميرة فيرنا إلى الطرف الأخر من المتوسط، يحرسها هرقل، تحدث عاصفة، وتجد الأميرة نفسها وحيدة، ينقذ هرقل إحدى القوافل التابعة لقار، ويفهم أن سوء تفاهم حدث، وأنه كان يجب إنقاذ الأميرة. لذا يقرر البحث عنها، يطارده جنود قار، يقوم رجال غامضون بمهاجمة هرقل، ويذهبون إلى بلاد غامضة وسط الصحراء.