المعلم بحبح له ابن يعمل في البحرية وقد عاد على ظهر الباخرة المصرية فوجد أباه وأمه في استقباله. لكنه عشق الحرية في أوروبا ويريد أن يمارسها مع خطيبته حلاوة. كما يريدها أن تكون عصرية مثله لتخرج معه...اقرأ المزيد وترقص.
المعلم بحبح له ابن يعمل في البحرية وقد عاد على ظهر الباخرة المصرية فوجد أباه وأمه في استقباله. لكنه عشق الحرية في أوروبا ويريد أن يمارسها مع خطيبته حلاوة. كما يريدها أن تكون عصرية...اقرأ المزيد مثله لتخرج معه وترقص.
المزيديحتل فيلم مبروك ١٩٣٧ رقم ٧٩ فى تسلسل الأفلام المصرية الروائية الطويلة.