يتوغل الفيلم في عالم كرة القدم ذات الشعبية الطاغية، من خلال التوغل في الحياة اليومية للاعب الفريق القومي التونسي عامى 1977 و1978، والمدرب عبدالمجيد الشتالي، ثم هناك قصة شابين مراهقين، خالد وهشام من أحد الأحياء الشعبية وهما من المولعين بكرة القدم، يحاولان الدخول إلى عالم الكرة.