محتوى العمل: فيلم - شاطئ المرح - 1967

القصة الكاملة

 [1 نص]

الاستاذ رفعت(عبدالمنعم مدبولى)يعيش مع زوجته الحامل عزيزه(ميمى شكيب) وبناته نورا(نجاة الصغيره)التى تهوى الغناء،وسالى(شاهيناز طه)التى تهوى التمثيل،والصغيره مها(ايناس عبد الله)،وهو يخاف على بناته جداً بعد ان أعطاهم الحرية ومنحهم الثقة،ولكن عينه فى وسط رأسه. وقد أرادت بنتيه نورا وسالى السفر برحلة للإسماعيلية لمدة ١٥ يوم مع النادى،ولم يستطع الرفض وفى نفس الوقت يخاف عليهن،فطلب من صديقه شوقى(عدلى كاسب)السماح لإبنه حسام(حسن يوسف)وفرقته الموسيقية من الهواة سيجا(الضيف احمد) وميخا(جورج سيدهم)وشيحا(سمير غانم)بالسفر وراء بناته على حسابه،وذلك لرقابتهم وحمايتهم من الذئاب. وصلت الفرقة للإسماعيلية بسيارتهم المتهالكة بعد عذاب ومعاناة وتمكنوا من العمل بالغناء فى فندق الشاطئ،مقابل الإقامة. بينما تعرضت نورا للوقوع فى براثن الذئب حماده(يوسف فخر الدين)الذى ترك رفيقته سناء(سناء مظهر)وتفرغ لنورا،حتى اكتسب صداقتها،وانفرد بها وحاول الاعتداء عليها،ولكن حسام وفرقته انقذاها من براثنه،وأرسلوا تليغرافا لرفعت ليخبراها بالاعتداء،فحضر على عجل،ولكنه وقع بالخطأ فى كمين للشرطة لضبط المهربين،فقبض عليه بعد ان فقد هويته الشخصية،وتم ترحيله للقاهرة مع مخصوص. تعرف حسام على نورا وتبادلا الإعجاب،بينما تبادلا الإعجاب سيحا وسالى،وكذلك شيحا و ريرى(ساميه شكرى). اعتذر حماده لنورا عما بدر منه،وواصل مساعيه للإيقاع بها،فأرسلت الفرقة تليغرافا لرفعت الذى حضر،ووقع فى يد الشرطة بعد مشاهدته مع عصابة للتهريب،وعاد للقاهرة مع مخصوص. وأثناء بحث حسام عن نورا،وقع فى براثن سناء،وشاهدته نورا فظنت ان هناك علاقة بينهما فتعقدت الأمور بينهما،ولكنه بذل جهدا حتى اقتنعت نورا ببراءته. قرر حماده خطبة نورا فسافر للقاهرة وخطبها من رفعت الذى قرر السفر للإسماعيلية لسؤال إبنته نورا عن حماده،والتى ظنته يتكلم عن حسام فوافقت،ولكنها اكتشفت الخطأ،فتراجعت،ثم علمت الاتفاق بين والدها رفعت وحسام الذى كانت مهمته مراقبتها،فظنت ان حسام خدعها وادعت انها قبلت خطوبة حماده لتغيظ حسام،الذى بذل جهدا ليثبت لها انه يحبها،فعادت إليه،ووصل تليغراف لرفعت الذى رفض تسلمه لخوفه من محتواه وعندما قرأت الفرقة التليغراف كان من الست عزيزه يفيد وضعها لتوأم من البنات ليصبح عدد بنات رفعت ٥ بنات. (شاطئ المرح)


ملخص القصة

 [2 نصين]

يُكلف منصور الشاب حسام ابن أحد أصدقائه بمراقبة ابنته نورا أثناء قيامها برحلة إلى الإسماعيلية، تقع نورا في حب حسام، ويبادلها نفس المشاعر إلا أنها تعلم بمهمته وأن ما بينهما كان وظيفة يؤديها بأمانة، فتوافق على خطبتها لشاب عاطل بالوراثة لكي تنتقم من حسام ولكنها لم تستطع أن تقاوم مشاعرها، في نفس الوقت لا يكف حسام عن محاولاته في إقناعها بحبه الصادق فيعود الوصال والوفاق بينهما.

منصور اب رجعى متزمت ، يخشى على ابنته نورا من الشباب ، وينزعج حين يعرف أنها ستذهب فى رحلة إلى بورسعيد ، يقوم بتكليف الشاب حسام ابن أعز أصدقائه ، بمراقبة نورا أثناء الرحلة ، لكن حسام سرعان ما يقع فى غرام الفتاة ، وتبادله الحب ، لكنها تصدم عندما تعرف بالمهمة الموكولة إليه . وتعتقد أنه قد مث لعليها مشاعر الحب . تقرر الانتقام من حسام ، وتوافق بعد عودتها من الرحلة على أن تتم خطبتها على شاب آخر ، يحاول حسام إقناعها بكل ما لديه بصدق مشاعره ، ويسعى إلى تدبي المكائد لخطيبها ، فتقتنع فورا أن حسام برئ ، وأنه يحبها ، لذا فإنها تفسخ خطبتها ، وتتزوج من حسام .


نبذة عن القصة

 [1 نص]

يُكلف منصور الشاب حسام بمراقبة ابنته نورا، فتقع نورا في حبه، وعندما تعلم بمهمته، تتركه، وتوافق على خطبة آخر.