محتوى العمل: فيلم - يوم بلا غد - 1962

القصة الكاملة

 [1 نص]

تفقد ليلى أمها وهي بعدها طفلة رضيعة لا يتجاوز عمرها عامين، فيحيطها زوج أمها بالحنان والحب، وعندما تكبر حاول أن يمنعها من أن تحب غيره بحجة خوفه عليها، لكن سرعان ما تنكشف نواياه الخبيثة، إذ به يقترب منها ليُعبّر عن مشاعره التي تبتعد تمام البعد عن كونها مشاعر الأبوة، وليلى مصابة بشلل جعلها رقيقة ومرهفة الحس، وتهوى كتابة الشعر، حيث تعلق بها المطرب ممدوح، الذي كانت تكتب له كلمات أغانيه، دون الرغبة عن الكشف عن هويتها خوفًا من أن يتعرّف عليها ويكتشف علتها فيهجرها، إلا أنّ ممدوح ينجح في الوصول إلى دارها؛ وعندما ينمو الحب بينهما، تشعر ليلى بأن الحياة تدب في أطرافها المشلولة، وأنها ستقوى يومًا ما على الحراك، وإذ بها تنجح بالفعل في الوقوف والتنقل، لكن لم تدم الفرحة طويلاً، إذ قرر زوج أمها أن يعزلها في "العزبة"، ويبعدها عن ممدوح، فتتدهور حالتها الصحية وترجع لما كانت عليه، خاصة بعد أن منع عنها كل إتصال، وأخفى كل خطاباتها، يذهب ممدوح سرًا إلى العزبة ويقابل ليلى، وعندما تحين الليلة التي أدركت فيها حقيقة نوايا زوج والدتها، تطلب من أخيها عادل أن يساعدها على الهرب والزواج من ممدوح، وعندما يعلم الأب بذلك يقرر أن يقتلهما، لكنه يتراجع في اللحظة الأخيرة ويوافق على زواجهما.


ملخص القصة

 [1 نص]

ليلى شابة مصابة بشلل تقيم مع زوج أمها بعد أن توفيت والدتها وهى ابنة العامين، وتهوى كتابة الشعر، حيث ترسل أشعارها للمطرب ممدوح والذي يستخدمها في أغنياته، ولكن ليلى تخفي عنه هويتها الحقيقية لأنها تحبه ولا تريده أن يرى عجزها، حتى يستطيع ممدوح الوصول إليها ومصارحتها بحبه، لتحدث مفاجأة تغير مجرى الأحداث.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تدور الأحداث حول قصة حب بين الفنانة ليلى والمطرب ممدوح، ليقف زوج والدة ليلى كعائق بينهما، وتتصاعد الأحداث.