| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | رمضان خاطر | رمضان | 2 | |
| 2) | حنان يوسف | حنان | 3 | |
| 3) | محمد عبدالفتاح (كالابالا) | المدرس | 4 | |
| 4) | هاني المتناوي | السياسي | 6 | |
| 5) | تامر السعيد | تعليق صوتي (الراوي) | 21 | |
| 6) | بطرس غالي | سليم بك | 27 | |
| 7) | فرح يوسف | 28 | ||
| 8) | أيمن عبدالرؤوف | 29 | ||
| 9) | محمد جمال قلبظ | 30 | ||
| 10) | أحمد مصطفى | 31 | ||
| 11) | مريم صالح | مريم المغنية | 32 | |
| 12) | وائل صلاح | 35 | ||
| 13) | محمد طلعت | 36 | ||
| 14) | أحمد صلاح | 39 | ||
| 15) | علي صبحي | 40 | ||
| 16) | احمد السعيد | 41 | ||
| 17) | هناء شمس | 42 | ||
| 18) | نبيهة لطفي | 43 | ||
| 19) | سمر عبدالوهاب | 44 | ||
| 20) | حنان عادل | شمس - طفلة | 47 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | هشام صقر | مساعد مونتير | 2 | |
| 2) | أحمد عبدالله | مونتير | 4 | |
| 3) | وحيد صبحي | أعلان الفيلم | 5 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | مهاب مصطفى عز | مهندس الصوت | 2 | |
| 2) | معتز مطر | دوبلاج | 2 | |
| 3) | لانا مشتاق | دوبلاج | 3 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | تامر السعيد | مؤلف | 1 | |
| 2) | إبراهيم البطوط | مؤلف | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | علي صبحي | شاريو | 1 | |
| 2) | إبراهيم البطوط | مصور | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | إبراهيم البطوط | مخرج | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | شريف مندور | منتج | 2 |
| الاسم | الدور/الوظيفة | ترتيب الظهور | خيارات | |
|---|---|---|---|---|
| 1) | أمير خلف | ألحان وموسيقى تصويرية | 2 |
| الاسم | ملخص القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| ابو الفتوح | تدورأحداث فيلم (عين شمس) حول فتاة صغيرة تدعى شمس، تقيم في حي عين شمس الشعبي، ويكتشف والدها أنها مصابة بمرض سرطان الدم في مرحلة متأخرة، وأنها على وشك الوفاة، وأملها الوحيد هو زيارة منطقة وسط البلد. 196 |
| الاسم | نبذة عن القصة | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|
| ابو الفتوح | تدورأحداث فيلم "عين شمس" حول فتاة صغيرة تدعى "شمس" تقيم فى حى عين شمس الشعبى، ويكتشف والدها أنها مصابة بمرض سرطان الدم "اللوكيميا" فى مرحلة متأخرة، وأنها على وشك الوفاة، وأملها الوحيد هو زيارة منطقة وسط البلد. 209 |
| الاسم | نص النقد | به حرق للأحداث؟ | الرسمي؟ | خيارات |
|---|---|---|---|---|
| دعاء أبو الضياء |
عين شمس... حلم صغير في وطن مريضبحكم طبيعتي، لا أفضل دخول دور السينما لمشاهدة أي فيلم عربي، ولكن ما دفعني لمشاهدة فيلم عين شمس لم يكن مجرد فضول عابر، بل اجتمعت عدة عوامل دفعتني لاتخاذ هذا...اقرأ المزيد القرار؛ بدءًا من اسم كاتب السيناريو ومخرج العمل، مرورًا بما أُثير حول الفيلم من أخبار، وليس انتهاءً بالجوائز العالمية التي حصل عليها والمشاركة في مهرجانات دولية مثل مهرجان برلين. وزاد من فضولي أيضًا ما تردد عن رفض الرقابة عرض الفيلم في مصر، وهو ما جعلني أقرر مشاهدته بنفسي. فيلم عين شمس ينتمي إلى نوع "السهل الممتنع"؛ أي أنه يبدو بسيطًا في ظاهره، لكنه عميق وثري لمن أراد التوغل في معانيه وفهم رموزه. تدور القصة في بدايتها حول أسرة مصرية بسيطة من الطبقة المتوسطة، مثل أغلب الأسر المصرية. أب، وأم، وطفلة صغيرة تُدعى "شمس"، كل حلمها أن تخرج من حيها الشعبي "عين شمس" لترى "وسط البلد"، كما تتخيله في عقلها. ترسم هذه المنطقة وتذكرها دومًا في المدرسة، حتى أن مدرستها اشتكت لوالدتها من إلحاح شمس على زيارة تلك المنطقة، التي أصبحت أشبه بالهوس في خيالها. وفي خضم هذه الأحلام الطفولية البسيطة، تصاب شمس بالسرطان. وبينما كان والدها يهم أخيرًا بتحقيق حلمها وزيارة وسط البلد، يكون المرض قد تمكن منها، وينتهي حلمها قبل أن يتحقق. هكذا تسير الأحداث في ظاهرها، لكن من يعرف أسلوب المخرج إبراهيم البطوط، يدرك تمامًا أن وراء هذه القصة المغلفة بالبساطة مغزى عميق، وأن كل مشهد وكل تفصيلة لم تكن عبثًا. لم يأت البطوط بمشاهد المظاهرات أو مشاهد قمع الشرطة لها اعتباطًا، ولم يُدرج ما يحدث في العراق ضمن السياق العائلي البسيط كإضافة عشوائية، بل كان يقصد بها الإشارة إلى أن ما يحدث هناك قد يحدث هنا، وأن مصر ليست بمعزل عن تلك المصائر، وأن القمع، والاستبداد، والتمرد، كلها قضايا متصلة. كذلك مشهد مزرعة الفراخ التي تُعطى فيها الدواجن حبوب منع الحمل لتسمن بسرعة، لم يكن مجرد تفصيلة ساذجة، بل يحمل رمزًا واضحًا للتربح غير المشروع، ويفضح منظومة غذائية ملوثة تُنتج أمراضًا قاتلة مثل السرطان. وهنا نجد الربط الذكي بين مرض "شمس" الشخصي، ومرض "مصر" العام، حيث الفساد والجهل والجشع يقضون على الأحلام. أما حلم شمس بوسط البلد، فليس مجرد رغبة طفولية في زيارة مكان، بل له دلالته الرمزية؛ وسط البلد بكل ما فيها من أضواء وازدحام وتمرد وحرية... لم يشغل عقل شمس شيء سوى هذه البقعة تحديدًا، وكأن القاهرة كلها تضاء فقط من هناك، وكأن نور الحرية لا يخرج إلا من قلب العاصمة. عين شمس فيلم لا يُشاهد مرة واحدة، بل يحتاج إلى أكثر من مشاهدة، وفي كل مرة ستخرج برؤية مختلفة، ورسالة جديدة، وتأويل أعمق من سابقتها. فيلم يُشعرك بأن السينما يمكن أن تكون مرآة حقيقية للمجتمع، دون صخب أو ابتذال، فقط بصدق ورؤية فنية ناضجة. |