أربع بنات وضابط (4 بنات وضابط)  (1954)  Arba'a Banat wi Zabett

7.1

يفضل ضابط الاصلاحية المعاملة الحسنة مع النزيلات، أما المديرة فتفضل إستعمال القسوة والضغط، وهناك أربع فتيات معجبات بالضابط، وبدون قصد تشعل الفتيات الأربع النار فى الإصلاحية وتكون فرصة سانحة للهروب....اقرأ المزيد يُشكل مجلس تأديب للضابط لإهماله وعدم القدرة على ضبطهن، يصادف رجل البنات الأربع ويكتشف أن من بينهن فتاة تشبه بنت ثرية من عائلة عريقة إختفت من سنين وتتوالى الأحداث.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [44 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يفضل ضابط الاصلاحية المعاملة الحسنة مع النزيلات، أما المديرة فتفضل إستعمال القسوة والضغط، وهناك أربع فتيات معجبات بالضابط، وبدون قصد تشعل الفتيات الأربع النار فى الإصلاحية وتكون...اقرأ المزيد فرصة سانحة للهروب. يُشكل مجلس تأديب للضابط لإهماله وعدم القدرة على ضبطهن، يصادف رجل البنات الأربع ويكتشف أن من بينهن فتاة تشبه بنت ثرية من عائلة عريقة إختفت من سنين وتتوالى الأحداث.

المزيد

القصة الكاملة:

نعيمه عبدالله(نعيمه عاكف)ولدت مجهولة الاب فى احد السجون، واصبحت من اطفال الشوارع، حتى قبض عليها فى حادث سرقة، وتم ايداعها الإصلاحية، لتلتقى بعواطف (عواطف يوسف) ضحية زوج امها، ورجاء...اقرأ المزيد (رجاء يوسف) ضحية زوجة ابيها، وسوسن (لبلبه) التى ولدت يتيمة، وكون الأربعة فريق داخل الإصلاحية، قادوا بقية النزيلات،ضد جبروت وقسوة مديرة الإصلاحية الست سكينه (نجمه ابراهيم)، غير انهن تحملن القسوة من اجل عيون الضابط الحليوه الصاغ وحيد عزت (انور وجدى) المسئول عن الإصلاحية أمنيا، والذى كان ينادى بمعاملة النزيلات بالحسنى ومنحهن الحنان من أجل إصلاحهن، لدمجهن بعد ذلك فى المجتمع، وكانت هذه المعاملة الحسنة، سببا فى تعلق نعيمة بالضابط وحيد وأحبته، وسعت لمقابلته منفردة، وكانت هذه المقابلات سببا فى شعور وحيد بعاطفة نحو نعيمة، ولذلك وافق على منحها صورة شخصية له، وعندما عادت لسريرها، عرضت الصورة على زميلاتها، اللائى نزلن تحت السرير لمشاهدة الصورة على ضوء شمعة كانت السبب فى إشعال النيران بمرتبة السرير ومنها لباقى العنبر، مما أدى لحريق كبير، وهروب البنات الأربع، وتحويل الصاغ وحيد لمجلس تأديب، نتج عنه عقابه بإيقافه عن العمل شهرين وتخفيض رتبته الى ملازم اول، ونقله للصعيد مع تأخر ترقيته ٥ أعوام بينما لم تجد البنات غير الشارع مأوى لهن، وتسولن بالغناء، حتى شاهدهن الاستاذ مرزوق (عبد الوارث عسر) الذى رأى فى نعيمة شبها كبيرا بهدى الفتاة المختفية منذ مدة، وهى الابنة الوحيدة لمخدومته الثرية أمينه هانم (أمينه رزق) وزوجها حسين بك (احمد درويش) الذى أصيب بالشلل منذ فقد ابنته، وقد عثر مرزوق لاحقا على هدى وقد ماتت غرقا، فلم يستطع اخبار احد بما علم، وعندما شاهد نعيمه فكر فى تقديمها لمخدوميه، كخدمة إنسانية لإخراجهم من حالة اليأس الى اصابتهما، وعرض الامر على نعيمه لتمثيل دور هدى مقابل الحياة الهانئة لهن جميعا بقصر أمينه هانم، وبعد الموافقة، شرح لهن كل شيئ عن هدى، ثم دلهن على الست ام سمكة (زينات صدقى) الدادة الخاصة بهدى، والتى تعرفت على نعيمه وكأنها هدى، وأسرعت بها لأمينه هانم التى فرحت ورحبت بهن، كما شفى حسين بك من الشلل، وتصادف ان امينه هانم كانت عمة الضابط وحيد، والذى دعته للترحيب بعودة ابنتها هدى، غير ان وحيد تعرف على البنات الذين كانوا سببا فى هدم مستقبله، فأسرع لإبلاغ البوليس تمهيدا لعودتهن للإصلاحية، ولكن أمينه هانم التى كانت تعلم منذ الوهلة الاولى ان نعيمة ليست ابنتها، غير انها تمسكت بالامل، طلبت من وحيد ان يكون رحيما بالبنات، وطالما انه يحب نعيمه، فعليه بالغفران خصوصا وأنها ستتبنى البنات، وتمنح نعيمه كل ثروتها، وابلغ وحيد البوليس وعرض تبنيه وعمته للبنات، وتزوج من نعيمه. (٤ بنات وضابط)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


تعليقات