يجد حسن نفسه متهمًا بالإرهاب لأنه اختار قضاء ليلة حمراء مع بائعة هوى في شقة مهجورة كانت تستغلها جماعة إرهابية في محاولتها لقتل رئيس دولة يقيم بنفس العمارة.
بعد ذهاب الشاب (حسن) والفتاة (عزيزة) لإحدى الشقق المهجورة لأجل الإنفراد بعيدا عن الناس، يفاجأ كلًا منهما بمطاردة جهاز أمن الدولة لهم، حيث ان قد سبق استخدام تلك الشقة من قبل بواسطة عناصر إرهابية.
مطاردة فتى وفتاة من قبل أمن الدولة بعد ذهابهم لشقة مثيرة للشبهات.