حسونه ابو غريب(اسماعيل ياسين)طبيب بيطرى نال شهادته وعاد الى بلدته ليتعاون مع والدته(ثريا فخرى)واخته ناعسه(نجوى سالم)فى زراعة الفدانين الذين ورثهما عن والده،وكذلك افتتاح عيادة بيطرية لخدمة بهائم القريه. حسونه يحب زميلته بالجامعة سلوى(زهرة العلا)إبنة الاقطاعى عبد المتعال(إستفان روستى)والذى يرى ان حسونه من طبقة الفلاحين الفقراء التى لا ترتقى لعائلته الثرية،كما انه يريد ان يشترى من حسونه الفدانين لأنهم وسط أرضه،وهو محاط بإبن اخيه تيسير(عبد المنعم ابراهيم) والذى ينافق عمه من اجل الزواج بإبنته سلوى ليسيطر على أموال عمه،لكن سلوى تحب حسونه،الذى يتقدم لخطبة سلوى فينال علقة ساخنة من غفير عبدالمتعال الواد حسنين(عبد الغنى النجدى). وحدث ان الواد هنداوى(عبد السلام محمد)والواد على (حسين اسماعيل)يحضران صفيحتين من الجاز من اجل وابور الحرث،ويجلسان بجوار الساقية الموجودة بارض حسونه،فتسقط الصفيحتين فى مياه الساقية،وحينما جاء الواد وهدان(عبد المنعم اسماعيل)ليقيس ارض عبد المتعال،ويشرب من القلة التى ملئت من ساقية حسونه يجد طعم الماء جاز،فيتوهم عبد المتعال ان ارض حسونه بها بترول،فيطمع اكثر فى ارض حسونه،حتى يصبح ملك البترول،ويساوم حسونه على الزواج من سلوى ومنحه ١٠٠ فدان وتعينه وكيلا لأعماله،مقابل التنازل عن الفدانين وتنجح خطة عبد المتعال ويستولى على الفدانين. يتصل عبد المتعال بالشركة العربية للبترول،ويطلب منها الحفر عن البترول فى ارضه،والتكاليف على حسابه،ويحضر مهندس البترول(سعيد خليل)ومعه بريمة الحفر وينقب عن البترول،ولكن المهندس لا يجد بترول،فيخبر تيسير بذلك،والذى يشمت فى عمه ويخبره بالنتيجة،فيستعيد أرضه ويطرد حسونه،ويجبر ابنته سلوى على الزواج من ابن عمها تيسير. ولكن سلوى تستبدل ملابس الفرح مع خادمتها سعديه(خيرية احمد)وتهرب الى حسونه تستنجد به،فيأخذ عبد المتعال رجاله ويذهب الى حسونه الذى يخطف حبيبته سلوى على حماره الابيض الذى خطفه من الواد وهدان،ويهرب بها،وفى الطريق يصطدم ببعض الرجال الذين يطاردونه ومعهم صاحب الحمار،ويظنهم عبد المتعال رجال حسونه فيشتبك الفريقان،بينما يذهب حسونه لمنزل عبد المتعال حيث كان المأذون(محمدشوقى) موجودا ليعقد قرانه على سلوى. يحضر مهندس البترول ليخبر عبد المتعال ان الارض بها بترول،فيوافق عبد المتعال على زواج حسونه من سلوى ويطرد تيسير،ويوافق حسونه على ترك الارض مقابل حبيبته سلوى. (ملك البترول)
تدور أحداث الفيلم حول دكتور بيطري يقرر الذهاب إلى الريف ليمارس عمله ويستقر هناك في الريف ويتقدم الدكتور لخطبة بنت أحد أثرياء القرية ولكن والد الفتاة يوافق على الخطبة ولكن بشرط، أن يتنازل الدكتور عن قطعة الأرض الذي يمتلكها لأن والد الفتاة كان يعتقد أن هذه الأرض يوجد بها بترول.
تدور أحداث الفيلم حول دكتور بيطري يقرر الذهاب الى الريف ليمارس عمله ويستقر هناك في الريف ويتقدم الدكتور لخطبة بنت أحد أثرياء القرية ولكن والد الفتاه يوافق على الخطبة ولكن بشرط هو أن يتنازل الدكتور عن قطعة الأرض الذي يمتلكها لأن والد الفتاه كان يعتقد أن هذه الأرض ى يوجد بهابترول