تعود عبلة لمنزل خليل فتكتشف وفاته، ويعطيها محمد ذهب والدتها ويخبرها أن فتحي تركه لها، وتلجأ عبلة للبقاء بمنزل سبيرو والعمل خادمة في فندق، وتنجح عبلة في الوصول لفتحي.