يعود فتحي لمصر بعد زواجه من امرأة ثرية تُدعى إلين فيفتتح سلسلة مطاعم، ويتهرب سليمان من مقابلة فتحي خوفًا من اكتشافه بزواجه من عبلة، ويزور فتحي - عزة بوجود عبلة وسليمان بمنزلها فيكتشف زواجهما.