تتدخل سلوى في حياة أنيسة وسيد، وتترك أنيسة البيت وتعيش مع سلوى، وبينما يحاول كمال وسيد حل الأمر، وتشك سلوى أن كمال يمتلك ثروة يخفيها عنها، فيقرر كمال وسيد خداع سلوى، ولكن تنقلب خدعتهما عليهما.