تتحدث أمينة مع عبدالغفور عن عمله ورغبتها في زيارة مصنعه، وكلامها أعجب عبدالغفور، يعترف حسين لنظيرة أنه يشعر نحوها بشعور مختلف، ثم تبدأ بينهما الاتصالات والمقابلات، تحزن فاطمة بسبب قرار عبدالوهاب في...اقرأ المزيد كتب الكتاب دون أخذها معه حيث اكتفى بنظيرة فقط ولن يقيم فرح.