محتوى العمل: فيلم - الستات مايعرفوش يكدبوا - 1954

القصة الكاملة

 [2 نصين]

يتزوج حبيبان بعد قصة حب، لكن الزوج يكتشف أن زوجته دائمة الكذب وأنها تستمتع بهذه السمة، ويعانى كثيرا من كذبها مما يدفعه إلى السفر غاضبا إلى باريس، وهناك تأتيه رسالة من حبيبته تخبره أنها حامل وعليه الحضور لرؤية مولوده القادم.. يعود الزوج على الفور مما يدفع الزوجة إلى استئجار طفلة صغيرة كى تخبر زوجها أنها ابنته وذلك عن طريق صديق الزوج و كذلك أمها. تتعقد الأمور كثيرا حول الزوجة حيث يطالب أهل الطفلة باستعادتها، فى نفس الوقت يأتى لها طفل آخر فتدعى أنها رزقت بتوأم ثم طفل ثالث.. تنتاب الزوج الشكوك ويأتى أهالى الأطفال الثلاثة لاستعادة أطفالهم. يغضب الزوج من جديد ويقرر أن يطلق زوجته... لكنه يعرف أنها حامل بصدق هذه المرة، وتعده أن تكف عن الكذب

ليلى(شاديه)متزوجة من كمال الصنافيرى(شكرى سرحان)ولديهم الخادمة زوبه(عليه فوزى)والسفرجى سيد(حسين اسماعيل)ويريد زوجها الإنجاب وتريد هى المحافظة على رشاقتها،وقد اعتادت ليلى على الكذب فى كل صغيرة وكبيرة،وتجد متعة فى الكذب،ولكى تتخلص من إلحاح زوجها فى الإنجاب ادعت انها حامل،وجاءت إبنة عمتها بثينه(زينات صدقى)لزيارتها ونصحتها بعدم الكذب على زوجها لأن الامر سينكشف بعد عدة اشهر. ذهبت ليلى للسينما وقابلت نوح(اسماعيل ياسين)زوج بثينه المحضر بالمحكمة،ولما تحرش بها بعض الشباب طلبت من نوح ان يدخل معها السينما لحمايتها،وشاهدهم بنايوتى(إستيفان روستى)صديق زوجها فأخبره بأنه شاهد زوجته مع احد معارفه فى السينما،فطلب منه الحضور لمنزله لرؤية صور معارفه لمعرفة من كان يرافق زوجته للإنتقام منه،ولكن نوح استطاع ان يرشوه،فلم يتعرف بنايوتى على احد فى ألبوم الصور. إستاء كمال من كذب زوجته،وبمن كان معها فى السينما،وقرر السفر الى باريس للعمل بفرع الشركة الجديد هناك،وأرادت ليلى ان تعيده الى مصر مرة اخرى فأرسلت له بعد ٣ شهور تخبره انها انجبت له ولى العهد،بعد ان إتفقت مع ام ينى الدايه(ثريا فخرى)ان تمدها بإبن للإيجار،ولكن جاء كمال قبل الميعاد،فتم تكليف نوح بالإسراع بإحضار الطفل من عند ام ينى، ولكنه لم يجدها فسرق رضيع ابن ابنتها،ليراه كمال على انه ابنه هو،كما تم تكليف نوح بإحضار مرضعة(جمالات زايد)والتى طلبت ثمانية جنيهات(المعزه ثمنها ٤ جنيه) فتم رفضها،وتم اللجوء الى زوجة مبيض النحاس(عبد المنعم اسماعيل)التى انجبت توأم،وقام نوح بالاتفاق مع ابنتهاالهبله نبويه(هندرستم)على ان تسلفهم احد أخوتها بالإيجار،وتصادف ان رأى كمال طفلين فأخبرته ليلى انها انجبت توأم،ولكن نبويه أحضرت الرضيع الثانى فأصبحوا ثلاثه،وصدق كمال انه انجب ثلاثه،وجاءت ام ينى تبحث عن حفيدها،وجاء مبيض النحاس يبحث عن توأمه،وعلم كمال بالكذبه الكبرى فقرر ترك ليلى والرحيل مرة اخرى الى باريس،ولكن ليلى أصيبت بإغماء فأحضروا الطبيب(عبد المنعم سعودى)ليقرر ان ليلى حامل فى الشهر الرابع،وحاولت بثينه ان تثنى كمال عن عزمه السفر لإن الخبر هذه المرة حقيقى على يد طبيب،وقالت له أنا اضمنها بعدم الكذب مرة اخرى فقال نوح : غراب ضمن حداية،صحيح الستات مايعرفوش يكدبوا.


ملخص القصة

 [1 نص]

تدور أحداث الفيلم حول رجل وامرأة يتزوجان، ولكن سرعان ما يصاب الزوج بالكثير من الضجر والغضب من جراء مداومة الكذب في كل شيء، مما يدفعه للسفر من أجل العمل في باريس، فتقوم بتدبير خطة مع أحد أصدقاء زوجها لكي يعود إليها عن طريق اختلاق كذبة مفادها أنها حامل، مما يدفع الزوج للعودة، ولكن تقع العديد من المفارقات الغريبة والمضحكة بسبب كذبتها.