يتعرض فارس للتنمر في البار الذي يعمل به ويثور ويذكر الجميع بأنه حفيد محمد كٌريم ويشعر بالضياع، ويقابل ايزابيلا وتخبره أنها من أصل أندلسي إسباني ويحكي لها عن ماجي وبحثه عنها في الموانئ.