يعود الهلالي لمنصبه دكتور جامعي، ويقبض على مسعد ببلاغ من عطية لتبديد أموال الحزب، بينما يوافق الهلالي علي طلب خلع زوجته، ويخسر الهلالي رئاسة حزب الفضيلة أمام عطية.