محتوى العمل: فيلم - سلامة في خير - 1937

القصة الكاملة

 [1 نص]

سلامة (نجيب الريحانى) فراش خصوصي للخواجه خليل هنداوي (فؤادشفيق) صاحب محلات الأقمشة، يأتمنه على صرف الشيكات وإيداع الإيراد بالبنك، ويسكن سلامة بحارة البشوات مع زوجته ستوتة(فردوس محمد)وحماته (أمينة ذهني)ويسكن فوقه المدرس الإلزامى بيومى مرجان(شرفنطح).سلم المدير المالي نيقولا (إميل عصاعيصو) إلى سلامة مبلغ ٤١١٨ جنيه لإيداعهم بالبنك، ولكنه وجد حادث في الطريق أحد أطرافه مدرس مدرسة زين المواصف بيومي مرجان فذهب للقسم ليشهد مع الطرف الآخر،حتى أغلق البنك فلماعاد إلى المحل وجده مغلقا لأن زوجة الخواجة تلد، فلما ذهب لمنزل الخواجه وجده قد سافر لزوجته بالإسكندرية،فلما عاد لمنزله أخبرته ستوتة أن اللصوص سرقوا الحلل، فخاف على النقود وإقترح عليه عم مرجان فراش البنك أن يستأجر حجرة في فندق ويضع النقود في الخزينة، يصل الخبر لمديرالفندق (فؤادالمصري) أن الأمير كندهار أمير دولة بلودستان وحاشيته سينزلون بالفندق، وسمع الخبر السفير السابق رستم باشا (إستفان روستى) وإبنته چيهان(راقيه ابراهيم) وإبنه فايق (حسن فايق)فيقرروا البقاء بالفندق حتى حضور الأمير والتعرف عليه خصوصاً وهو أعزب،تتصل چيهان بوصيفتها ناهد(روحية خالد)بالإسكندرية وتطلب منها إحضار ملابس إضافية ومعها مجوهراتها وتأتى سريعاً للقاهرة وفي الطريق الصحراوي تعطلت سيارة ناهد ويمر عليها الأمير(حسين رياض) وجودت(منسى فهمى)وزيرة فيأخذها معه وأخبرها أنه مساعد الأمير، ويتصادف وصول سلامة لحظة وصول الامير فيظنه المدير انه هو الأمير ويستحسن كندهار هذا اللبس ليرى كيف يتعامل معه الناس إن لم يكن هو الأمير كما أنه أراد أن يختبر شعور ناهد التي كانت متشوقة لرؤية الأمير، عقد الأمير صفقة معه على أن يحل محله لمدة يومين مقابل ٥٠٠ جنيه، وقام سلامة بمقابلة الوفود وحضور الحفلات وكلفه الأمير أن يحاول التقرب الى ناهد لإختبارها،بينما كانت چيهان تحاول أن تتقرب إليه،وجاء بائع الأقمشة ألبير(أدمون تويما)يعرض عليه عينات الأقمشة لجيش الإماره وتبدلت شنطة العينات بشنطة سلامه الموجود بها النقود. تحرش سلامه بناهد فصدته،ورأتها چيهان فطردتها،وتحرش بچيهان فإستجابت له. قام سلامة بزيارة مدرسة زين المواصف فعرفه بيومي مرجان وأبلغ البوليس،فتم القبض عليه بتهمة إنتحال صفة أمير بينما علم الخواجة خليل بالأمر فطالب بنقوده ولم تكن بالطبع مع سلامة سوى شنطة العينات، وجاء الأمير وأوضح الحقيقة أمام البوليس الذي برأه من تهمة إنتحال صفة أمير ولكن قبض عليه بتهمة تبديد نقود الخواجه، وجاء ألبير ليعرض على الخواجة خليل عينات الأقمشة فإكتشف أن بالحقيبة نقود سلامة فأنقذه، وكافأه الأمير ب٥٠٠ جنيه وناهد ب٢٠٠ جنيه والخواجه ب١٠٠ جنيه فأسرع إليه بيومى يخطب وده فقال له إن لم تكن لى والزمان شرم برم فلا خير فيك والزمان ترالالي.(سلامه فى خير)


ملخص القصة

 [1 نص]

ساعي يعمل في أحد المحلات التجارية يتم إرساله للبنك لإيداع مبلغ نقدي، لكنه يتأخر عن الميعاد، ليعود للمحل فيجده مغلقًا فيذهب إلى فندق لينام ويحفظ النقود في خزينة الفندق، إلا أنه يتصادف أن يتم الخلط بينه وبين أمير قندهار ويعجب أمير قندهار به ويصر على إكمال هذا الخلط ليكشف أعدائه.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

تدور الأحداث حول الصدفة التي جمعت بين سلامة الساعي البسيط بأمير قندهار، ونتيجة للتشابه الكبير بينهما تقع مفارقات عدة، وتتصاعد الأحداث.