تعديل بيانات: فيلم - سلامة في خير - 1937


    معلومات أساسية

    اسم العمل سلامة في خير
    الاسم بالإنجليزية Salama Is Safe
    نطق الاسم بالإنجليزية Salama Fi Kheer
    الاسم الأصلي
    سنة الإصدار 1937
    مدة العرض بالدقائق 105
    نوع العمل فيلم
    نوع العمل الفرعي
    حالة العمل ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    هل العمل ملون؟ لا
    تصنيف الرقابة المصرية الجمهور العام
    تصنيف MPAA
    ميزانية الفيلم 0
    البوستر
    الإعلان
    تاريخ العرض
    29 نوفمبر 1937 مصر لا
    تصنيف العمل
    ﻛﻮﻣﻴﺪﻱ
    بلد الإنتاج
    مصر
    اللغة
    العربية
    المنطقة
    مواقع التصوير
    التواصل الاجتماعي‎

    طاقم العمل

    قسم ﺗﻤﺜﻴﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) نجيب الريحاني سلامة 1
    2) حسين رياض الأمير كندهار 2
    3) منسى فهمي جودت - معاون الأمير 3
    4) فؤاد شفيق خليل هنداوي 4
    5) محمد كمال المصري (شرفنطح) بيومي مرجان 5
    6) راقية إبراهيم جيهان رستم 6
    7) روحية خالد ناهد - وصيفة جيهان 7
    8) فردوس محمد ستوتة - زوجة سلامة 8
    9) أمينة ذهني الحما 9
    10) مدام جربيس أم ينّي 10
    11) استيفان روستي رستم باشا 11
    12) حسن فايق فايق رستم 12
    13) إدمون تويما الخواجة ألبير - بائع الأقمشة 13
    14) فؤاد المصري مدير اللوكاندة 14
    15) إبراهيم الجزار الشحات 16
    16) محمد كامل سفرجي الفندق 17
    17) يحيى نجاتي الأكول 18
    18) خيري كريم العامل 19
    19) رياض القصبجي العسكري 30
    20) محمد إبراهيم السجين المريض 31
    21) حسن البارودي من جيران سلامه 32
    22) حسين عسر ضابط 33
    23) عمر الحريري طفل 34
    24) محسن حسنين خطاف الشنط بعجلته 35
    25) صوفي ديمتري الرحالة الروسية في المؤتمر 36
    26) صفا الجميل (صفا محمد) عبدالله التلميذ 37
    27) محمود رضا رجل الأعمال الشامي 38
    28) آمال زايد زبونه تسأل عن الساعة 39

    قسم ﺗﺄﻟﻴﻒ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) بديع خيري سيناريو وحوار 1
    2) نجيب الريحاني سيناريو وحوار 1
    3) ساشا جيتري عن مسرحية الزبون 3

    قسم ﺇﺧﺮاﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) نيازي مصطفى مخرج 1
    2) صلاح أبو سيف مساعد مخرج 2

    قسم ﺩﻳﻜﻮﺭ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ولي الدين سامح مهندس المناظر 1
    2) ستوديو مصر تصوير المناظر 3

    قسم ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) محمد حسن الشجاعي الموسيقى ورئاسة الأوركسترا 3
    2) عبدالحميد عبدالرحمن الموسيقى ورئاسة الأوركسترا 4

    قسم ﺻﻮﺕ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) مصطفى والي مهندس الصوت 3
    2) ستوديو مصر مسجل الصوت 4

    قسم ﻣﻮﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) جلال مصطفى مونتير 2

    قسم ﻣﻌﻤﻞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ستوديو مصر الطبع والتحميض 2

    قسم ﻛﺎﺳﺘﻴﻨﺞ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) قاسم وجدي ريجيسير 2

    قسم اﻧﺘﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ستوديو مصر منتج 2

    قسم ﻣﻼﺑﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) ولي الدين سامح مصمم الملابس 2

    قسم ﺗﺼﻮﻳﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات
    1) محمد عبدالعظيم مدير التصوير 2

    قسم ﺗﻮﺯﻳﻊ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻣﺎﻛﻴﺎﺝ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻭﺑﻠﻴﺮ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﻓﻮﺗﻮﻏﺮاﻓﻴﺎ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺩﻋﺎﻳﺔ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺟﺮاﻓﻴﻜﺲ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم ﺃﺩﻭاﺭ ﻣﺘﻌﺪﺩﺓ

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    قسم دبلجة

    الاسم الدور/الوظيفة ترتيب الظهور خيارات

    ملخص القصة

    الاسم ملخص القصة الرسمي؟ خيارات
    عاصم ابوخالد ساعي يعمل في أحد المحلات التجارية يتم إرساله للبنك لإيداع مبلغ نقدي، لكنه يتأخر عن الميعاد، ليعود للمحل فيجده مغلقًا فيذهب إلى فندق لينام ويحفظ النقود في خزينة الفندق، إلا أنه يتصادف أن يتم الخلط بينه وبين أمير قندهار ويعجب أمير قندهار به ويصر على إكمال هذا الخلط ليكشف أعدائه. 277

    نبذة عن القصة

    الاسم نبذة عن القصة الرسمي؟ خيارات
    Ahmed Kamal تدور الأحداث حول الصدفة التي جمعت بين سلامة الساعي البسيط بأمير قندهار، ونتيجة للتشابه الكبير بينهما تقع مفارقات عدة، وتتصاعد الأحداث. 134

    القصة الكاملة

    الاسم القصة الكاملة الرسمي؟ خيارات
    Mohamed Kassem سلامة (نجيب الريحانى) فراش خصوصي للخواجه خليل هنداوي (فؤادشفيق) صاحب محلات الأقمشة، يأتمنه على صرف الشيكات وإيداع الإيراد بالبنك، ويسكن سلامة بحارة البشوات مع زوجته ستوتة(فردوس محمد)وحماته (أمينة ذهني)ويسكن فوقه المدرس الإلزامى بيومى مرجان(شرفنطح).سلم المدير المالي نيقولا (إميل عصاعيصو) إلى سلامة مبلغ ٤١١٨ جنيه لإيداعهم بالبنك، ولكنه وجد حادث في الطريق أحد أطرافه مدرس مدرسة زين المواصف بيومي مرجان فذهب للقسم ليشهد مع الطرف الآخر،حتى أغلق البنك فلماعاد إلى المحل وجده مغلقا لأن زوجة الخواجة تلد، فلما ذهب لمنزل الخواجه وجده قد سافر لزوجته بالإسكندرية،فلما عاد لمنزله أخبرته ستوتة أن اللصوص سرقوا الحلل، فخاف على النقود وإقترح عليه عم مرجان فراش البنك أن يستأجر حجرة في فندق ويضع النقود في الخزينة، يصل الخبر لمديرالفندق (فؤادالمصري) أن الأمير كندهار أمير دولة بلودستان وحاشيته سينزلون بالفندق، وسمع الخبر السفير السابق رستم باشا (إستفان روستى) وإبنته چيهان(راقيه ابراهيم) وإبنه فايق (حسن فايق)فيقرروا البقاء بالفندق حتى حضور الأمير والتعرف عليه خصوصاً وهو أعزب،تتصل چيهان بوصيفتها ناهد(روحية خالد)بالإسكندرية وتطلب منها إحضار ملابس إضافية ومعها مجوهراتها وتأتى سريعاً للقاهرة وفي الطريق الصحراوي تعطلت سيارة ناهد ويمر عليها الأمير(حسين رياض) وجودت(منسى فهمى)وزيرة فيأخذها معه وأخبرها أنه مساعد الأمير، ويتصادف وصول سلامة لحظة وصول الامير فيظنه المدير انه هو الأمير ويستحسن كندهار هذا اللبس ليرى كيف يتعامل معه الناس إن لم يكن هو الأمير كما أنه أراد أن يختبر شعور ناهد التي كانت متشوقة لرؤية الأمير، عقد الأمير صفقة معه على أن يحل محله لمدة يومين مقابل ٥٠٠ جنيه، وقام سلامة بمقابلة الوفود وحضور الحفلات وكلفه الأمير أن يحاول التقرب الى ناهد لإختبارها،بينما كانت چيهان تحاول أن تتقرب إليه،وجاء بائع الأقمشة ألبير(أدمون تويما)يعرض عليه عينات الأقمشة لجيش الإماره وتبدلت شنطة العينات بشنطة سلامه الموجود بها النقود. تحرش سلامه بناهد فصدته،ورأتها چيهان فطردتها،وتحرش بچيهان فإستجابت له. قام سلامة بزيارة مدرسة زين المواصف فعرفه بيومي مرجان وأبلغ البوليس،فتم القبض عليه بتهمة إنتحال صفة أمير بينما علم الخواجة خليل بالأمر فطالب بنقوده ولم تكن بالطبع مع سلامة سوى شنطة العينات، وجاء الأمير وأوضح الحقيقة أمام البوليس الذي برأه من تهمة إنتحال صفة أمير ولكن قبض عليه بتهمة تبديد نقود الخواجه، وجاء ألبير ليعرض على الخواجة خليل عينات الأقمشة فإكتشف أن بالحقيبة نقود سلامة فأنقذه، وكافأه الأمير ب٥٠٠ جنيه وناهد ب٢٠٠ جنيه والخواجه ب١٠٠ جنيه فأسرع إليه بيومى يخطب وده فقال له إن لم تكن لى والزمان شرم برم فلا خير فيك والزمان ترالالي.(سلامه فى خير) 2341

    هوامش

    الاسم نص الهامش المعيار خيارات
    ياسمين كمال الأقمشة المستعملة في الملابس من إنتاج: شركة مصر للغزل والنسج وشركة مصر لنسج الحرير
    دعاء أبو الضياء من أوائل الأفلام المصرية اللي خلت من أي عنصر فني أجنبي (حيث أن المونتاج والتصوير والتسجيل والموسيقى) قام به طاقم مصري.
    دعاء أبو الضياء أول فيلم روائي طويل للمخرج نيازي مصطفى.
    Mohamed Kassem يحتل فيلم " سلامه فى خير 1937 " المركز رقم 76 فى قائمة أفضل 100 فيلم فى ذاكرة السينما المصرية حسب إستفتاء النقاد بمناسبة مرور 100 عام على أول عرض سينمائى بالأسكندرية (1896-1996) وكان الإختيار بداية من عام 1927 حيث تم عرض أول فيلم مصرى (ليلي 1927) وحتى عام 1996.
    دعاء أبو الضياء يعتبر فيلم (سلامة في خير) الفيلم الذي أعاد نجيب الريحاني إلى التمثيل في السينما، بعدما قرر اعتزالها، والتركيز على المسرح فقط، وخاصة بعد فيلمه (كشكش بيه) الذي لاقى انتقادا جماهيريا كبيرا.
    FNQ8 عن نص مسرحية (قسمتي) لبديع والريحاني ، ويعتبر أول نص مسرحي لهما يتحول إلى فيلم سينمائي .
    Mohamed Kassem يحتل فيلم سلامه فى خير ١٩٣٧ رقم ٧٨ فى تسلسل الأفلام المصرية الروائية الطويلة.
    محمود محجوب القصة مقتبسة عن المسرحية الفرنسية «الزبون» Le Client تأليف ساشا جيتري. وقام الريحاني وبديع خيري بمعالجتها وتمصيرها وتقديمها للمسرح بعنوان (قسمتي)، قبل تنفيذها سينمائيا بفيلم (سلامة في خير).

    النقد الفني

    الاسم نص النقد به حرق للأحداث؟ الرسمي؟ خيارات
    دعاء أبو الضياء

    سلامة في خير... عندما تصبح الكوميديا وسيلة لطرح القضايا الاجتماعية

    منذ نشأتها، دأبت الدراما المصرية على تناول القضايا والمشكلات الاجتماعية المتجذرة في المجتمع، وتقديمها بشكل فني يدمج بين الترفيه والوعي. ويُعد فيلم "سلامة في...اقرأ المزيد خير" أحد أبرز الأمثلة على هذا النهج، حيث استطاع أن يجمع بين الكوميديا الراقية والطرح الاجتماعي الجاد، في عمل لا يزال يحتفظ ببريقه حتى اليوم. الفيلم مأخوذ عن مسرحية "الزائرون"، وكتب له السيناريو بديع خيري، بالشراكة مع نجم الفيلم نجيب الريحاني، الذي شكل معه ثنائيًا فنيًا مميزًا. تدور أحداث الفيلم حول "سلامة"، موظف بسيط يتولى مهمة توصيل مبلغ مالي كبير إلى البنك، لكنه يضطر إلى الإقامة في أحد الفنادق خوفًا من سرقة المال. ومن هنا تبدأ سلسلة من الأحداث الكوميدية القائمة على الخلط بينه وبين أمير قندهار، الذي يعجب بالشبه بينهما ويقرر التعاون معه لكشف أعدائه. رغم الطابع الكوميدي للفيلم، إلا أن "سلامة في خير" يعرض مجموعة من القيم الإنسانية والاجتماعية العميقة. فقد سلط الضوء على مظاهر الطيبة والألفة والتعاون بين الجيران، بالإضافة إلى التسامح الديني الذي تجسد في علاقة "سلامة" المسلم بجاره المسيحي الغني، وصديقه اليهودي. وهو ما يُعد طرحًا جريئًا ومتنورًا في زمنه، أكد على وحدة النسيج المجتمعي المصري، وتماسكه بعيدًا عن الطائفية. في المقابل، لم يغفل الفيلم عن نقد بعض السلوكيات السلبية مثل إساءة الظن، وإهمال حق الجار، والأنماط الاجتماعية الخاطئة، وذلك من خلال حوارات خفيفة الظل، عميقة الدلالة، بين "سلامة" وجيرانه وأصدقائه. أما عن نجيب الريحاني، فهو رائد الكوميديا الذي كاد أن يعتزل السينما بعد إخفاق تجربته الأولى في فيلم "صاحب السعادة كشكش بيه" (1931)، لكنه عاد بفيلم "سلامة في خير" ليُثبت مجددًا موهبته الفذة في التمثيل السينمائي، ويمهد لانطلاقته الفنية في أعمال لاحقة خالدة مثل "أبو حلموس"، "غزل البنات"، و**"سي عمر"**. ولم تتوقف عظمة الفيلم عند أداء الريحاني، بل شاركه نخبة من الفنانين الذين تركوا بصماتهم بوضوح، مثل الفنان الكوميدي محمد كامل المصري (شرفنطح) في دور المدرس، والفنان صفا الجمال، وآخرين قدموا أدوارًا لا تُنسى. ومن الجدير بالذكر أن "سلامة في خير" يُعتبر من أوائل الأفلام التي تم إنتاجها وتنفيذها بالكامل بأيدٍ مصرية خالصة، دون الاستعانة بأي فني أجنبي. فقد شمل مصريون جميع مراحل الإنتاج، من الإخراج وكتابة السيناريو، إلى التصوير والمونتاج والديكور وحتى التوزيع، بعكس ما كان سائدًا آنذاك. والفيلم هو أيضًا أول عمل روائي طويل للمخرج الكبير نيازي مصطفى، كما أنه ثالث إنتاج لـاستوديو مصر، الذي أسسه الاقتصادي الرائد طلعت حرب بهدف دعم السينما الوطنية. وقد نال الفيلم ترتيبًا متقدمًا ضمن قائمة أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية، بحسب استفتاء النقاد، حيث جاء في المركز 76، ليؤكد بذلك قيمته الفنية والاجتماعية والتاريخية. "سلامة في خير" ليس مجرد فيلم كوميدي، بل هو وثيقة فنية واجتماعية، تُجسد روح مصر في حقبة الأربعينيات، وتطرح قضاياها بلغة ساخرة، ذكية، وبأسلوب لا يزال ممتعًا وقابلًا للتأمل حتى اليوم.