تبدأ الأحداث من سبعينات القرن الماضي حول حبيبة الأرملة التي توفى زوجها وترك لها ولدين هما (مواس) الذي يدير مصنع والده و(مصطفى) الطالب في كلية الزراعة، وترك ثروة تبلغ خمسين فدان ومصنع للطوب وعمارتين في أسيوط، وتتفرق مسارات الحياة بين الولدين وتختلف طموحاتها.