ينجو برهان الكسار من محاولة اغتياله، ويحاصر رجال الكسار المستشفى وتحاول الشرطة إيجاد حل، وتحاول زوجة سليم أن تعرف ما ألم به، خاصة بعدما أتى أحد رجال برهان وأهان سليم أمام أولاده.