فارس بلا جود يعتبر واحدا من أسوأ المسلسلات التي رأيتها في حياتي، فهو ركيك على مستوى الكتابة والإخراج، مع أداء تمثيلي كارثي لجميع العاملين فيه وعلى رأسهم - سيمون - حيث كان اداؤها كفيلا بتشويه العمل مهما كانت جودته. ومن يلاحظ ما كتب عن المسلسل وقتها يكتشف كيف أن الدعاوى السياسية والحنجريات من قبل أصحاب العمل كانت الطاغية على التناول ولم يركز أحد على المستوى الفني الهزيل له والذي كان النتيجة الطبيعية لتضخم الذات عن محمد صبحي في هذه المرحلة التي أصبح فبها صانع العمل كله فقد أسوأ غنتجاته في المسرح...اقرأ المزيد والتليفزيون.