سردت صباح قصتها لزعفران وأعطته الخاتم الذي به السم، فقام بوضع السم للأشكيف بالخمر، وخرجت هانوم وجاريتها بحثاً عن زعفران، ولم يستطع ريحان إيجادها، وسأل زعفران صباح عن قصة الأشكيف.