أحدهم حاول قتل رحيم في مكتب أمينة ولكن رحيم أوسعه ضربًا حتي هرب. اتصل رحيم بحلمي ليقول له ما حدث. هشام قال لحلمي أنه يعمل مع أبو وردة الذي قتل أخته وزوجته, فحلمي قال له أنه رحيم لا بد أن يعلم.