في وقت ثورة يناير، يحاول رحيم تهريب أمواله خارج البلاد، ولكن الشرطة تلقي القبض عليه ليسجن في سجن طرة 7 سنوات. بعد انتهاء المدة يصل رحيم لأحد أصدقائه ليسأله عن مكان والده، فيجدوه و يستضيفهم صديق رحيم. وفي إحدى المرات وهم خارج المنزل، يقتحم مسلحون باحثين عن رحيم بإقتحام البيت وأسر أسرة الصديق ووالد رحيم. يكتشف رحيم أمرهم فيهرب من هناك قبل أن يروه.
دخل رحيم من الباب الخلفي للمنزل وبدأ ضرب المسلحين حتي وقف أمام قائدهم، الذي أعطاه جوال وفي هذا الجوال رسالة تخصه، كما قال له أن أخوه عماد عندهم. يفتح رحيم الرسالة ويجد أن صاحبها يطالبه بمبلغ 700 مليون دولار الذي أخذهم منه رحيم، فيبدأ بالتفكير مع حليم تري من هم هؤلاء الناس. يذهب رحيم لضابط الشرطة الذي قبض عليه أيام الثورة، ويطلب منه تحريات عن المسلحون الذين اقتحموا البيت.
ذهب رحيم لأحد الأماكن لإحتساء كاس بيرة، وإتضح أن صاحب المكان زوج أخته فأمر بقتله، ولكن رحيم ضرب الجميع فصاحب المكان حاول الهرب ولكن رحيم دخل له وطلب منه 2 مليون جنيه. فذهبوا معًا إلى منزله ليري أخته، و طلب منها أن يأخذ إبنها زياد. كما أخذ نمرة معشوقة أخوه هشام المخطوف، عسى أن يصل لها ليجد أي معلومة عن هشام. ذهب رحيم لداليا، قابلها في الجراج، وعلم أنها مخطوبة.
سيد يضع خطة لقتل رحيم. ذهب رحيم وصديقه يبحثان عن أم بسمة، وصلوا وصعد رحيم وحده. أمينة ذهبت لداليا لتحضر محاضرتها وتسألها لو علمت بأمر خروج رحيم. بدأ ضرب الرصاص في الخارج. واقتحموا المنزل وبدأ رحيم بالقتال. بعد ندوة الدكتورة داليا، الشرطة قبضت عليها بتهمة مخدرات. وتستمر المعركة والشرطة لا تستطيع دخول المنطقة.
ينقذ شخص غامض رحيم, و يتضح فيما بعد أن هذا الشخص يرد الجميل الذي فعله رحيم مع أخيه. عاد حلمي ورحيم للمنزل، ومع أن جرج حلمي عميق، رفض الذهاب للمستشفي فمرضتهم حنان. ألقي القبض علي زوجة هشام شقيق رحيم, كما بدأ التحقيق مع الدكتورة داليا. يستمر رحيم بالبحث عن شقيقه.
خطف رحيم أحدهم ليدله علي طريق شقيقه. خطيب داليا توصل إلى أن مساعدة داليا هى من وضعت المخدرات في غرفتها، ولكنها لا تصدقه. تبحث الشرطة وراء كل شيء عسى أن تجد أي معلومة. يجلس رحيم مع حلمي في مقهي، دخل ناس ليقطعوا الكهرباء لتبدأ المطاردة. العسكري يدخل داليا الحجز. وتبدأ خطة رحيم مع أعوانه لإستعادة هيثم، ووصل إليه فعلًا وأعاده.
أحدهم ضرب داليا في الحجز، وقامت معركة في حجز النساء. عاد حلمي ورحيم إلى المنزل وهم يحملون هشام، الذي يبدو بحالة صحية سيئة جدًا. يأتي الطبيب ليطمئنهم أن كل هذا طبيعي بالنسبة أنه لم يأكل منذ اسبوع. قبض على رحيم مرة أخرى، وعلى حلمي وهشام معه. بدأ التحقيق معهم. بعدها في الحجز، جلسوا يفكرون معًا عن سبب احتجازهم.
بدأ التحقيق مع رحيم. رحيم إتصل بالضابط الذي قبض عليه ليشكره علي خروجه، والضابط اندهش لخبر خروجه. أمينة ذهبت لرحيم. واتصل بحلمي ليطمئنه أنه معها. إتضح أن حلمي وأمينة أدخلوا شحنة سلاح إلي البلد. ولكن العملية فشلت. ذهب رحيم عند أمينة في المنزل وعرضت عليه أن يتزوجها، اقتحم رحيم مكتب المحامي وذهب به لداليا في القسم.
رحيم يزور داليا في السجن وتلمح بأنه وراء كل ما مرت به ولكنه ينفي لها ذلك، رحيم يواجه اخوه هشام حول بسمة والطفل الصغير ويعترف هشام أنه تزوجها، يطلب رحيم منه أن يقوم بتسجيل ابنه في الصحة ويراعيه، يسجل رحيم ابن اخوه هشام في مكتب الصحة، بسمة تشكر رحيم على وقوفه بجانبها، أمينة تخبر رحيم بمعرفتها مكان أوراق التحويلات ويذهب مسرعًا ليقابلها ليجدها مقتولة غارقة في دمها.
أحدهم حاول قتل رحيم في مكتب أمينة ولكن رحيم أوسعه ضربًا حتي هرب. اتصل رحيم بحلمي ليقول له ما حدث. هشام قال لحلمي أنه يعمل مع أبو وردة الذي قتل أخته وزوجته, فحلمي قال له أنه رحيم لا بد أن يعلم.
ذهب رحيم وداليا إلي السويس ليقابلوا شخص يدعي متولي. طلب منه رحيم أن يبحث عن لمياء. ذهب حلمي لأبو وردة ليتفاوض معه، فمنحه أبو وردة مهلة خمس أيام. ذهب هشام إلى رحاب ليطلب منه نصف مليون جنيه ولكن زوجها طرده. أتي متولي بلمياء لرحيم وداليا. قالت لمياء أن مفاتيح مكتب داليا ضاعت منها, فطلب منها رحيم لأن تقول هذا الكلام في النيابة.
هربت لمياء من سيارة رحيم وهم في طريقهم إلى النيابة. ذهبت رحاب إلي منزل رحيم لتستسرد زياد، ولكن زياد رفض. طلبت داليا من رحيم أن تزور والدتها. حين قابلتها قالت لداليا أنها لا تطمئن لرحيم، وأن عماد هو أصلح رجل لها. تأكد رحيم أن لمياء هى التي ورطت داليا. أتت رسالة مريبة لرحيم تقول له أن براءة داليا ستظهر حين يعيد النقود.
فتشت الشرطة كل الشقق في الحي، ولكنهم لم يستطيعوا العثور عليها. بدأ رحيم بالتفكير مع داليا عما تم، وبدأ رحيم يقص على داليا قصة تحويل وغسيل الأموال. وقال لها أن جون خباز هو الشخص الذي عرفه على غسيل الأموال، واشتغل معه رحيم.
عادت نسمة مع زوجها إلي البيت، ليجدوا رحيم منتظرهم، وبدأ يسأل هشام أين كانوا. وهرب منه هشام ولكن رحيم ادرك أنه يكذب. يحاول رحيم تهريب داليا من المنطقة عبر بلاعة، ذهبت داليا لوالدها، وطمئنت رحيم. عزت تكلم مع رحيم وقال له أنه يريد رِؤيته الآن، فبدأ بالتحرك فورًا. وحين وصل، فوجئ بضرب نار, واكتشف أن من كلمه لم يكن عزت, فهو انتحر من سنة ونصف.
ذهب رحيم لطليقة عزت ليفهم منها كيف إنتحر عزت. قصت له أنه تم القبض عليه بتهمة غسيل أموال ثم فصل من البنك. قال رحيم لهشام أنه سيعود للعمل. اقتحم رحيم مركب سيد. سمع الحج والد رحيم بسمة ووالدتها وهم يتحدثون عما حدث مع أبو وردة، فاقتحم الغرفة وسألها من أين تعرف أبو وردة. أعاد رحيم من سيد المركب وأصبحت ملكه.
رحيم يلوم حلمي على مساعدته أخوه في تعامله مع أبو وردة، ولكن حلمي يقول لرحيم أنه تعامل مع أبو وردة من أجل حماية أخوه بمساعدة عماد، سيد ينهار بعد أن أخذ منه رحيم المركب ويلوم رحاب على ما فعله أخوها، والد رحيم يخبره أنه يعرف سبب دخوله الأحداث من صغره، رحيم يطلب من زياد عدم الإنصياع لطلب والدته حيث تريده أن يسافر معها إلى ألمانيا، يعود رحيم وعائلته إلى القصر.
ذهب رحيم إلى حلمي, ليزوره ويعرض عليه أن يعيشوا معه في القصر. ذهب عماد إلي رحيم في المركب في نفس هذا الوقت إتصل متولي ليقول له ما حدث, فقرر رحيم الذهاب إليه. ذهب أحمد الديب ليقابل رحيم، كما طلب منه رحيم، وأعطاه تليفون لمياء الذي يوجد به دليل براءة داليا.
سيدة أتت لرحيم لتطلب منه أن يعود ويعمل معها في تجارة السلاح. ذهب شقيق أمينة لرحيم ليقول له أنه لا يريد ميراث أمينة لأنها نقود حرام, فقال له رحيم أنه سيأخذ نصيبه فقط، ولكن شقيقها أصر. يتجسس حلمي على رحيم دون علمه، وينقل الأخبار إلى أحمد الديب. ذهبت داليا إلى رحيم في المركب, وهى غاضبة لأنها اكتشفت أن رحيم كان على علاقة بأمينة.
يتوجه رحيم لمقابلة أحد الأشخاص حتى يتمكن من مساعدته في الإفراج عن بضاعة تم مصادرتها في الميناء. وعلى الجهة الأخرى يقابل أحمد الديب طليقة عزت ويحاول الاستفسار منها عن مقابلة رحيم لهم من عدمه. وفي ذات الوقت يتوجه رحيم إلى داليا بالمنزل ولكن تحدث مشاجرة بينهما فينصرف رحيم متوجهًا إلى مصطفى للتأكد من بعض المعلومات، ثم يٌسافر بصحبة حلمي.
يفاجأ هشام أثناء عملية تبديل البضاعة بهجوم الشرطة عليهم والقبض على عبودة، فيتمكن هشام من الهروب وإبلاغ رحيم بما حدث. تتوجه شقيقة لمياء إلى داليا للاعتذار لها عما بدر من شقيقتها، في الوقت ذاته يتصل حلمي بأحمد الديب ويخبره بأنهم وجدا البضاعة والسيارات في أحد المخزان بالصحراء حيث اكتشفها رحيم، وترد مكالمة هاتفية لداليا من أحد الأشخاص المجهولين.
فتش أحمد الديب سيارة رحيم، ولم يجد سوى بطاطس. عائلة رحيم قلقة بشأن هشام وحلمي ورحيم لاختفائهم، ورحاب تشك في أن يكون سيد وراء إختفاء هشام. يذهب حلمي لأحمد الديب الذي ينفعل عليه لأن السيارة خلت من السلاح. إتضح فيما بعد أن رحيم وحلمي هما المتفقين على أحمد الديب. هشام عاد مع رحيم أخيرًا. قال حلمي لرحيم أنه سيهاجر. بدأت مطاردة بين الديب والشخص الذي يكلم داليا، وإنتهت بوقوع حادث سيارة له.
تذهب داليا إلي صديقتها الطبيبة النفسية لكي تتحدث معها. اكتشف رحيم أن أحدهم يراقبه من سيارة، فذهب إليه وكسر زجاج السيارة الأمامي. أمسك رحيم بكمال وسمح له بالهروب، بعد إكتشافه أنه كان وراء سبب دخول حنان الحجز. تشاجر حلمي مع رحيم، كلاهما يريد فهم الأخر. إشتكت ريم من هشام لرحيم لأنه يزعجها، فوعدها رحيم بأنه سيتصرف، و قالت له ريم أنها تحبه، فلطمها رحيم علي وجهها وطردها
دخلت كل العائلة الغرفة التي سمعوا منها الطلق الناري، وهم يتسائلون ماذا يحدث. حلمي غاضب للغاية ويصرخ في وجه رحيم ووالده، حتى أخذوا كل الشنط وقرروا ترك القصر. طلب رحيم من هشام الحضور، ليريه الفيديو. إنهارت داليا وطلبت أن ترحل لأنها مضغوطة. قابل حلمي أحمد الديب وحكى له كل شيء. إتضح أن والد داليا كان يعمل مع أبو وردة.
إتصل رحيم بزياد ليطمئن عليه، وأخبره أنه سيأتي له. قابلت رحاب سيد، و سيد هددها برفع قضية إن لم تعطه أبنائهم، طلبت منه رحاب أن يطلق زوجته الجديدة و لكنه رفض بشدة. طلب رحيم من هشام أن يرسل حارسًا لحرسة زياد. ذهبت داليا لرحيم في المركب وقصت له كل شيء متعلق بوالدها وأبو وردة. ذهب رحيم لبيت داليا، ليقول لها أنه يحبها ويريد أن يعيش معها.
دخل رحيم المنزل ليجد عائلته غاضبة بسبب التسجيل، وتشاجروا معه. هشام تشاجر مع رحيم بسبب موضوع تورط داليا في موت شقيقتهم. قال رحيم لداليا على موضوع التسجيل. فذهبوا معًا للطبيبة النفسية ليفهموا كيف خرج هذا التسجيل من عيادتها.
رحيم قال لهشام أن يذهب إلى المركب، يبدو أن الوالد غاضب من رحيم، في نفس الوقت، أخذ سيد أولاده من رحاب، فإشتكت لرحيم. أخذها رحيم ليسألها ما الأمر، فقالت له أن إبراهيم حين غادر، سيد هو من طلب منه الرحيل، لأنها غلطت معه، هرب والد داليا. ذهب رحيم إلى سيد وضربه، ثم أخذ الأولاد إلى رحاب. ذهب رحيم إلى داليا، فقالت له أنها لا تريد أن تراه مجددًا.
ذهب رحيم إلى شخص يدعوه بـ"معالي الوزير" ليقول له أنه طلب منه تحويل أموال باسمه، فقال له الوزير أن لا علاقة له بهذا الطلب. ذهب عماد إلي رحيم ليقول له أنه سيتزوج داليا و يدعوه علي حفل الزفاف. بعد الفرح، سألت داليا عماد لماذا دعي رحيم. قال الديب لخالد أنه تأكد أن اللواء صادق هو الذي ينتظر نقوده من رحيم.
ذهب رحيم مع ماجد إلى عماد. وقال ماجد لداليا كل شيء، فتشاجروا معًا حتى مات ماجد. عادت داليا إلى بيت والدتها. قابل سيد رحاب، وأعطته نقود. ذهب عماد لداليا ليصالحها، ولكنها مذهولة من حضوره. ذهب رحيم إلى أحمد الديب في المنزل، ليسأله لماذا ترك ملفه، وجلسا معًا ليتحدثوا.
ذهب هشام إلى رحيم، ليعلم ماذا حدث في حادثة ضرب النار، بدأ هشام في الشك بحلمي. ذهبت هداية إلى رحيم لتقول له أن من هو وراء الحادث هو أبو وردة. إكتشفت حنان أن ريم حامل من هشام. وقالت لحلمي عندما عاد، ضربها حلمي. ذهب زياد وسيد إلى هشام. قتل حلمي هشام بالخطأ، بعد أن أراد قتل هشام. يحاول حلمي الهروب بعائلته. إتضح أن عمة زياد متعاونة مع عماد.
اتصل رحيم باللواء وقال له انه يريد مقابلته. ذهب أحمد الديب ليقابل اللواء صادق. وإتضح أن اللواء صادق هو من خرج رحيم من السجن، وجنده ليرد النقود الذي خرجها خارج البلاد. هربت حنان وريم وتبقى حلمي. خطفهم سيد. ذهب رحيم لسيد ليقول له أن يتركهم. واعترف له أنه هو السبب في كل أذي حدث لهذه العائلة، ويُقتل رحيم على يد عماد.