محتوى العمل: فيلم - اغتيال - 1996

القصة الكاملة

 [1 نص]

يستدعى أستاذ الصيدلة بدران (عبدالغنى ناصر) تلميذته الدكتورة الصيدلانية ندى (ناديه الجندى) لوجود تقرير مهم لديه، وأثناء توجهها لمنزله، يقوم قاتل مأجور (عزت ابو عوف) بقتله، والبحث عن التقرير، وعندما تحاول ندى إنقاذ د.بدران تتلطخ ملابسها بدمائه، ويقوم القاتل بضربها على رأسها، فتفقد الوعى، ويضع المسدس فى يدها، ومفتاح الشقة فى حقيبتها، مما يجعل عميد البحث الجنائى (محمود حميدة) يوجه لها الإتهام بالقتل، ويشهد ضدها زوراً السفرجى عبده (جلال رجب) ويقف فى صفها الدكتور عزيز (محمد مختار) طليقها وصاحب شركة انتاج إدوية، وأحيلت أوراقها للمفتى، وتعهد د. عزيز بإخراجها فى النقض. أثناء ترحيل المساجين ليلاً، تعطلت سيارة الترحيلات وصدمتها سيارة نقل يقودها مسطول، لتنقلب السيارة، وتتمكن ندى من الخروج من السيارة مع باقى السجينات، وتقوم قبل هروبها، بإنقاذ ضابط السجن وإثنين من الحراس، إنحشرا فى كابينة السيارة، ويسرع عميد البحث الجنائى ورجاله ومعهم قوة كبيرة، بتعقب الهاربين فى الصحراء، وتلجأ ندى لأحد المصانع المهجورة، ويتعقبها العميد، الذى إنزلقت قدمه وتشبث، حتى لا يسقط، وانقذته ندى وهربت. وانتظرت طليقها أثناء خروجه من النادى، والذى أمدها ببعض المال، حيث إشترت ملابس وصبغة شعر، وتنكرت لتركب مع سائق التاكسى الاسطى شيحه (السيد راضى) الذى تعاطف معها، واسكنها فى لوكاندة صديقه قناوى (غريب محمود). يسرع العميد لمقابلة الدكتور عزيز فى مصنعه، ويكتشف أنه على إتصال بطليقته ندى، والتى علمت من السفرجى عبده تليفونياً، أن التقارير سلمت لوزارة الصحة، ويشجعها الاسطى شيحه على البحث عن أدلة براءتها، وتقتحم وزارة الصحة بحثاً عن التقارير، وتخبرها السكرتارة سامية (عبير عادل) بان التقارير أخذها الدكتور مراد (يوسف فوزى) الذى يعمل بأحد المستشفيات ويمتلك صيدلية فى نفس الوقت. كان عبده السفرجى مدمناً للعقاقير المخدرة، ويمتلك دليلاً على العصابة التى قتلت الدكتور بدران، ويبتز الدكتور مراد بهذا الدليل، وعندما راقبت ندى الدكتور مراد، شاهدته يتقابل مع عبده السفرجى، وتعقبت الدكتور مراد حتى وصل للمستشفى، وواجهته بعلاقته بالسفرجى، وأثناء حديثهما، قام القاتل المأجور بقتل الدكتور مراد، وهربت ندى وفى أعقابها القاتل المأجور، ويحضر العميد ورجاله، ويقوم المصور الصحفى عادل (أشرف عبدالباقى) بإلتقاط صورة لندى ووراءها القاتل المأجور يطلق النار، وبعد هروب ندى، التى تم اتهامها بقتل الدكتور مراد، يقوم عادل بتسليم الصور للعميد، الذى إكتشف علاقة بين القتيل مراد والدكتور عزيز، وواجه الأخير بإكتشافه. وفى اللوكاندة تعرضت ندى لمحاولة إغتصاب، وإكتشف صاحب اللوكانده حقيقة ندى، فابلغ العميد، الذى جاء مسرعاً ومعه قوة كبيرة للقبض على ندى، ولكن العميد وقوته إصطدمت بمجموعة إرهابية، بينما تمكنت ندى من الهرب، وقابلت اختها فوزية (مروة الخطيب) بالملاهى، واخذت منها بعض المال، ولكن كان القاتل المأجور فى انتظارها، واطلق عليها النار، ولكنها هربت وفى أعقابها القاتل، الذى تصدى له شيحه، وهربت ندى لينقذها المصور عادل، ويأخذها لمنزله، حيث أخبرته بقصتها، فساعدها للوصول لعبده السفرجى، الهارب لدى أهله بالفيوم، والذى أخبرها بأنه يمتلك شريط فيديو يدين القاتل الحقيقى، وسلمها الشريط، وطاردها القاتل المأجور وأطلق النار على عادل، وهربت ندى والقاتل يتعقبها، وعندما تمكن منها، كان العميد قد وصل، وأطلق النار على القاتل المأجور، وهربت ندى فى سيارة العميد، وإكتشفت ندى من شريط الفيديو أن طليقها عزيز، يتاجر فى الأدوية المخدرة، ويصرفها له الدكتور مراد، وفى الفيديو يقوم عزيز بتهديد الدكتور بدران بالقتل. قامت ندى بمواجهة طليقها، أثناء المؤتمر الذى يعقده لعلاج الإدمان، وفضحته أمام الجميع، فحاول قتلها ليسقطا معاً من فوق سطوح الفندق، ولكن ندى تتشبث بالسور وينقذها العميد، ويقبض عليها ريثما تعاد محاكمتها ومعها شريط الفيديو دليل براءتها. (إغتيال)


ملخص القصة

 [1 نص]

بدلًا من احتفالها بحصولها علي الدكتوراه في الصيدلة تفاجأ ندى أنها متهمة بقتل أستاذها قبل كشفه لها بسر خطير، وبالفعل تطاردها الشرطة لالقاء القبض عليها بعد هروبها من عربة السجن التي انقلبت أثناء ترحيلها، وفي ذلك الحين تحاول إثبات براءتها من قتل أستاذها. ترى أتنجح في ذلك؟