نعمة عبدالغفار امرأة متزوجة وتعمل موظفة بسيطة في احدى الشركات، تعيش حياتها بشكل روتيني ممل بالإضافة إلى ضغط العمل، تتعرف على رجل ثري يرغب في شراء البيت عن طريق زوجها بسيوني، يقوم الثري بإغوائها وحثها...اقرأ المزيد على الطلاق من زوجها ليتزوجها، وفعلًا يتم ذلك وعندما تخبره بأنها حامل يتركها ويتخلى عنها وتكتشف بأنه أخذ عقد الزواج العرفي معه فتقرر الانتقام.
نعمة عبدالغفار امرأة متزوجة وتعمل موظفة بسيطة في احدى الشركات، تعيش حياتها بشكل روتيني ممل بالإضافة إلى ضغط العمل، تتعرف على رجل ثري يرغب في شراء البيت عن طريق زوجها بسيوني، يقوم...اقرأ المزيد الثري بإغوائها وحثها على الطلاق من زوجها ليتزوجها، وفعلًا يتم ذلك وعندما تخبره بأنها حامل يتركها ويتخلى عنها وتكتشف بأنه أخذ عقد الزواج العرفي معه فتقرر الانتقام.
المزيدنعمة عبد الغفار(ناديه الجندى)موظفة بسيطة بشركة تأمين، تعانى من ضغط العمل والتحرش فى المواصلات، ومتزوجة من المحامى الكحيتى بسيونى بسيونى (احمد بدير)، الذى يتسول القضايا من امام...اقرأ المزيد المحاكم، ويشركها بكتابة المذكرات على الآلة الكاتبة بالمنزل، كما تعانى من عقم زوجها، الذى تزوجته منذ عشرة أعوام، ليصبح حلم الأمومة بالنسبة لها سراب. ويقوم صاحب البيت الحاج محفوظ (حسن حسين)، بطلب مساعدة بسيونى لإخلاء البيت من سكانه مقابل بعض الخلوات، ليشتريه المهندس الثرى ادهم المواردى (جمال عبد الناصر) الذى يعمل بالخليج، لزواجه من خليجية ثرية، ويريد ان يكون له كيان فى مصر بشراء هذا البيت، لكنه يشاهد نعمة ويعجب بها، ويعلم من بسيونى انها عقيم، ولكنه أقنعها ان العيب منه، حتى لايؤذى مشاعرها، وعندما نال بسيونى علقة دامية من الساكنة فتحية (عليه الجباس)، التى رفضت عرض الإخلاء، صارحت نعمة المهندس ادهم بأن السكان لن يخلوا المنزل، وطلبت منه توفير جهده، لأن بسيونى وصاحب البيت يتلاعبون به، وشعر ادهم ان نعمة غير سعيدة فى زواجها، فقابلها خارج المنزل، وأغراها بأمواله وحبه ووعدها بالسعادة، وحرضها على طلب الطلاق من بسيونى، الذى هددته برفع قضية طلاق والتشهير به لعقمه، فوافق على تطليقها، وتزوجت من ادهم، الذى اسكنها فى فيللا وأغدق عليها من امواله، وعاشت فى سعادة بالغة، حتى فاجأته بحملها، فخاف على نفسه من أهل زوجته الخليجية، وحاول ان يثنى نعمة عن إحتفاظها بالجنين، ولكن نعمة رفضت الإجهاض، لتفاجأ بسفره للخليج، وترك لها مع محاميه وجدى (عزت ابو عوف) شيكا بمبلغ كبير، مقابل الإجهاض أو كتابة إقرار بأن جنينها ليس من صلبه، فإذا رفضت عليها ترك الفيللا حالا، واكتشفت نعمة انه سرق ورقة زواجهما العرفية، فلجأت نعمة للمحامى بسيونى، الذى رفع لها قضية نسب مستعينا بشهادة الجيران والبواب، وهدد ادهم بفضحه لدى اهل زوجته، فعرض ادهم مبلغ نصف مليون جنيه لنعمة، مقابل سحب القضية، ومبلغ ٥٠ ألف جنيه على بسيونى لإقناعها، ووافق بسيونى وأقنع نعمة بالموافقة، وعرض عليها ان يكتب المولود بإسمه، وامام شهامة بسيونى، قررت نعمة العودة لعصمته، ليفتتح بسيونى مكتبا كبيرا فى منطقة راقية، ويصبح من كبار المحامين، وأسست نعمة شركة مقاولات، وتعرفت على صغار وكبار المسئولين، وقدمت لهم الرشاوى المالية والجنسية، وخصوصا المسئول الكبير فخرى بيه (احمد خليل) الذى عرضت عليه الشراكة دون ان يدفع جنيها واحدا، مقابل منحها مساحة كبيرة من الارض لإقامة المشروع، وأصبحت نعمة من كبار سيدات الأعمال وتخرج ابنها تامر بسيونى (شريف العربى) من كلية الهندسة، وأشركته معها فى العمل، وأطلعته على كل أسرار شركاتها، وتعرف تامر على الفتاة اللعوب دينا (نهلة سلامه)، فتاة الإعلانات المشهورة، ولقلة خبرته خدعته، وأفهمته انها من عائلة كبيرة فى الاسكندرية، فأحبها وأغدق عليها من أموال أمه. بينما ماتت زوجة ادهم الخليجية، فنقل نشاطه لمصر، ليفاجأ بأن نعمة أصبح لها شأن آخر، وأعاد علاقته بنعمة كرجل أعمال، وعلم من محاميه وجدى، ان نعمة قد تم إجهاضها وتزوجت من بسيونى مرة اخرى وانجبت ابنها تامر، وهى المعلومات التى وصلت لوجدى عن طريق بسيونى، وإشترى ادهم أرضا فى الساحل الشمالى من البدو، لبناء قرى سياحية، وطلبت نعمة من فخرى بيه الانتقام من ادهم، فإنتظر فخرى حتى بدأ ادهم فى البناء، ثم ازال مابناه بدعوى ان الارض ملك للدولة، فخسر ادهم ١٠ مليون دولار، وأدرك ان قوة نعمة فى المسئولين الذين يساندونها، فتعرف على اللعوب دينا وأقام علاقة معها، وطلب منها معرفة اسرار نعمة عن طريق ابنها تامر، الذى تقابل معه فى الشقة على أنه سيد عبد الكريم والد دينا، وطلب أدهم من دينا إقامة علاقات جنسية مع المسئولين لإستقطابهم، وقام برشوة رفعت (عادل امين) لكى يبعد نعمة عن فخرى باشا، ويقربه هو منه، وقام رفعت بتسريب تصريحات على لسان نعمة للصحافة، تقول فيها ان اقتصاد مصر فى يدها، مما جعل فخرى وباقى المسئولين يبتعدون عن نعمة، ويقبلون على ادهم، وشعرت نعمة بأن أياد خفية أبعدت قوتها الاساسية عنها، فلجأت الى عمر بيه (عزت المشد)، مسئول الداخلية السابق، الذى ساعدته بعد خروجه على المعاش، فى اقامة شركة نظافة، وطلبت منه التحريات، فأفادها بقصة ادهم مع دينا، وصورهم فيديو، وإلتقط صور لجميع المسئولين بحجرة نوم دينا، وتحرى عن سيد عبدالكريم واخبرها انه منجد مفروشات، وعرضت المعلومات والصور على ابنها تامر، الذى لم يتحمل الصدمة، فأسرع الى منزل دينا، وواجهها وعرض عليها الصور، فلم تنكر وواجهته بأن أمه تفعل ذلك وأكثر، فضربها ودفعها لتسقط من الشباك وتلقى مصرعها، فهرب ادهم بعد ان سقطت منه بعض الصور، التى يظهر فيها المسئولين الفاسدين بأحضان دينا، وحاولت امه نعمة ان تهربه خارج البلاد، ولكن تم القبض عليه، وتدخل فخرى بيه لعدم وصول الصور للنيابة، وتم توجيه الاتهام لتامر، ولجأت نعمة لأدهم لأن كل المسئولين تبعه، وأفهمته ان تامر ابنه، وطلبت منه انقاذه، فإشترط ان يتم اخبار تامر بوالده الحقيقى، ورفضت نعمة شرط ادهم، الذى استدعى رفعت، وأفهمه ان نعمة لديها صورهم، وأنها ستسلمها للنيابة اذا لم يحفظ التحقيق بالنسبة لإبنها تامر، وأنها عرضت عليه ١٠ مليون دولار التى خسرها فى مشروع الساحل الشمالى، بالإضافة لتعويض ١٠ مليون جنيه مصرى، وانه ينوى اقتسامها معهم، مقابل اخراج تامر من الحبس، بينما تقابلت نعمة مع المسئولين الفاسدين، وأخبرتهم ان ادهم هو الذى جاءها وطلب منها ٢٠ مليون دولار له و١٠ مليون دولار للمسئولين مقابل البراءة، وسلمت الصور لفخرى وأفهمتها ان النيجاتيف مع ادهم، وانه فعل ذلك للسيطرة عليهم، وقامت بتسليمه النقود التى طلبها ادهم لنفسه ولهم، وقام المسئولون بتغيير تقرير الطبيب الشرعى، الذى قرر ان دينا كانت مخمورة وإختل توازنها لتسقط من الشباك، وتم الإفراج عن تامر، بينما قام الفاسدون بتحريض من يقتل ادهم امام المحكمة. (إمرأة فوق القمة)
المزيد