يتزوج الدبلوماسي محمود من الراقصة بمبة وينجبان طفلتهما ليلى، يجبره والده رأفت باشا على تطليقها ويأخذ الجد حفيدته لتربيتها، يسافر محمود إلى الخارج. تصبح بمبة من ألمع الراقصات ويصبح بيتها ملتقى للباشاوات من بينهم رأفت الذي يهيم بها حبًا دون أن يعلم حقيقتها.