أخان شقيقان أحدهما طيب، والآخر شرير، يرثان حمامًا شعبيًا، يرتكب الأخ الأكبر جريمة، يدخل على إثرها السجن، فيدير الأخ الطيب الحمام، يخرج الأخ الشرير من السجن مصمماً على الاستيلاء على الحمام له وحده، فتكون الحارة الشعبية، التي يقيمان بها، مسرح صراع مرير بين الشقيقين.
يرث شقيقان حمام شعبي لكن أحدهما يرتكب جريمة ويدخل السجن، وبعد خروجه يبدأ الصراع بينهما.