يأتي شريف ظاظا بعمل جديد لحسن أرابيسك والورشة خاصته بعدما ظلت فترة في ركود بل عمل ويطلب منه أن يصنع قاعة شرقية بتحف الأرابيسك والفن الشرقي في فيلا د/ برهان.