يخرج وفائي من المستشفى ويأخذ حسن ليريه الكرسي الأثري الذي حكى قصته له ويعجب أرابيسك بالكرسي، يُهدد الوسيط الأمريكي د/ برهان ويُخبره أنه إذا لم يعود للعمل مرة أخرى في أمريكا سيتم اغتياله.