يتشاجر حسني مع أبن عمه فؤاد بعدما حاول الأخير الصلح بينه وبين شقيقه حسن، تفسخ فريال خطبتها على حسني وتترك له الدبلة، يدبر الضابط حمدي خطة لمجئ د/ برهان إلى خان دويدار بحجة أنه قريب حسن النعماني.