يذهب الضابط فخري ويتبادل الحديث معه عن براءة حسن أرابيسك وبالفعل يقتنع ببراءة حسن ويبدء في البحث عن الجاني، تنفعل عدولة على فريال ثانية ويحدث الزلزال وتسقط العمارة على الأرض.