يعترف رمضان أم حسن النعماني باتفاقه مع سامبو على أذيته ولكنه يخبره أنه لم يتفق معه على قتل توحيدة ويطلب منه أن يسامحه ويوصيه بأمور عمله في غيابه، يطلب عمارة يد عدولة.