يفقد الأسطى كامل وظيفته في الشركة بعد تعرضه لحادث. تعمل زوجته وداد سكرتيرة لمدير الشركة، يشك كامل في خيانتها فيطلقها، ويرحل بابنه إلى القاهرة. تتزوج وداد من المدير، يحاول الموظف حمدي الاعتداء عليها فتقتله، ويحكم عليها بالسجن خمسة وعشرين عامًا.