أقارب بولا يعتدون على سكرة بسبب الوديعة ويعذبونها، ويبدأ يوسف العمل في الجريدة الجديدة ويسميها (الحقائق)، وزكية تعطي ورق الوديعة ليوسف الذي يسرع لبيت بولا للبحث عن سكرة ويجدها في حالة خطيرة.