تفرج الشرطة عن إبراهيم بعد اكتشاف تشابه اسمه مع اسم المختطِف، ويطلب إبراهيم من لواء الشرطة إيضاح ما حدث ﻷهالي الجزيرة، ويمسك إبراهيم ببيومي يصور الأراضي لصالح عمه سعيد الذي يرغب في شراء الجزيرة.