يستلم أغلب أهالي الجزيرة إنذارات بإخلاء منازلهم وأراضيهم بعد خداع سعيد لهم بالتوكيلات، وتستمر أطماع رجال الأعمال في الاستيلاء على الجزيرة، ويعترف إبراهيم بحبه لريم.